كيف حالكم من أولكم الى أخركم
انشاالله طيبين وبخير
جيب لكم صورة غريبة في مجتمعاتنا العربية وكثير من الشعوب
وهو الاستغلال الفاضح لما تتميز به الانثى من طيبة وتلبية الطلبات
بصدر رحب وحنون من وليها او اقرب الناس لها وتحويل هذه الميزه الى
أغراض شخصية وانصياع للاومر تأتي من ابعد الناس لها بسبب مناصبهم
ونفوذهم وهي أما كذا والا فلا واصعب شىء هو ان اعطيك خيرين اما الموت
أو حياة رذيلةومهينةلاتنتهي قد لايمضي يوم الا وتتمنى الموت بعده
ا الف مرةكثيرمانسمع من بعض الدول الغربية القليلة جداً عن
منادتهاللحريةوالديمقراطيةواكثروأكثروأكثر مايأتينا من فضائحهم
تجاوزاتهم وهذا ما نراه في الصورة من اجبار عدد من الفتيات على
دخول قاعة الاختبار للمنافسةعلى وظيفةفي احدا دول شرق اسيا بدون
ملابس بحجة عدم استخدام الملابس لوضع اوراق تستخدم في الغش اثناء
الاختبار ومن جهة أخرى نلاحظ الشباب في القاعة بكامل ملابسهم بما يدل
على سؤ المقصد كما ترون وتعبر وبكل وضوح بكلمة أما الموت
جوعاًاوتعيشين لنا فارجوان تنال الحريه والديمقارطية في دولنا
العربيه رضا كل فتاة عربية تعيش حياتها وتصنع مستقبلها بيدهالابيد
غيرهاوأن حصل فبعزتها وكبريائها
ودمتم سالمين