| عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 12:43 am | |
| ـالبارت الأولـ _________________
( في الكوفي شوب )
رشا : أقول طلع الجوال يبن الكلب الولدبرتباك : مامعي شيء رشا بعصبيه : أقولك طلعه يعني طلعه الولدبرتباك وخوف : مامعي شيء رشا بستهزاء : قال إيش قال( تقلد صوته) مامعي شي رشا بتهديد : يعني ماراح طلعه الولد بخوف : مامعي شي طلعت السكينه من جيبها وقلبت الطاوله وقربت من عنده ولفت يدها عليه وحطت السكينه بوجهه رشا بتهديد : بطلع الجوال ولا هذي في وجهك الولد يناظره بخوف وساكت رشا بعصبيه ونفاذ صبر : يبن الكلب بطلع الجوال الحين ولا شو الولد بخوف طلع الجوال وقال: خخلاص بعطيك الجوال خذذ ومسك أقرب مخرج ونحااااااااااااااش (رشا بطله من الأبطال الموجودين في القصه عمرها 18سنه فتاه في قمه الجمال يعجز أي لسان من البشر عن وصف جمالها لها شخصيه غريبه ومميزه وبتتعرفون عليها أكثر مع الأحداث الموجوده في القصه )
رشا بعصبيه : افف الناس ماتجي إلا بالعين الحمرا فجأه امتلئت اصوات التصفيق والتصفير والأنبهار والتعجب في المقهى وألتفت ع الشباب وقالت : خير في شيء وكان من بين هالشباب بطل من أبطال القصه (عبد العزيزشاب في قمه الجمال والأناقه عمره 23 سنه جذاب رومنسي حنون خفيف دم بشتغل في شركه ابوه يتيم الأب والأم يقوم برعايه أخوانه وعنده ثلاث خوات و أخوين بتعرفونهم مع أحداث القصه ) عبد العزيزبشك وتعجب : دحوم هذا ولد ولا بنت (عبد الرحمن صديق عبد العزيز الروح ب الروح عمره 23 سنه جذاب وحبوب يحب البنات ويحب الضحك وخفيف دم يشتغل في الأتصالات ) عبد الرحمن يضحك : علمي علمك عبد العزيز يناظر عبد الرحمن ويوقف : أنا بقوم أروح أشوف وش سالفتها ولا وش سالفته عبد الرحمن يضحك : رح وأنا مانعك عبد العزيز : أقول أسكت بس يالبقره الضاحكه راح عبد العزيز لم رشا عبد العزيز : هاي رشا بعصبيه وانبهار : خير نعم وش تبي عبد العزيز يبتسم : هد أعصابك يولد الناس أو مدري بنت الناس هدي أعصابك رشا بعصبيه : لوسمحت ولد الناس (تقلد صوته) مو بنت الناس عبد العزيز : بس أنا أشوف قدامي ملامح أنثويه مثل الملاك رشا بعصبيه : محد أنثوي غيرك عبد العزيز بثقه : معاك عبد العزيز رجل وسيد الرجال كلهم رشا بثقه : معاك قاهرهم وسيد الرجال كلهم عبد العزيز بستهزاء : سيد الرجال اوكيه ماعلينا ممكن ياسيد الرجال تجي معي للأستراحه أعرفك ع الشباب رشا : طيب هذولي الشباب فله يوسعون الصدر ولا مثل الولد التافه الواطي ألي سرق الجوال عبد العزيز يتعمد : لاكلهم فله يوسعون الصدر ماراح تطلعين ألا وأنتي مستانسه رشا بعصبيه : خير أنشاء الله تكلمني على أني بنت مو كأني ولد واقف قدامك عبد العزيز ببرود : اوه سوري ماراح تطلع ألا وأنت مستانس فجأه يطب عليهم عبد الرحمن عبد الرحمن يبتسم : هاي رشا و عبد العزيز : هايات عبد الرحمن يكلم عبد العزيز في اذنه وهو يبتسم : ها عرفت هذي ولد ولا بنت عبد العزيز يكلم عبد الرحمن في اذنه وهو يبتسم : ما يبغالها ذكاء بنت حتى لو أسترجلت لين بكره رشا : هي انتم لوسمحتم بدون أسرار عبد العزيز بسرعه : خلاص معاد فيه اسرار عبد الرحمن بملل : هيه أنت ماراح تمشي ترى انا طفشت رشا بسرعه :ألا يله مشينا عبد الرحمن في نفسه : أنت وش دخلك عبد العزيز يجاوبه وكأنه يعرف وش يتكلم عنه : اهي بتروح معانا عبد الرحمن : اوه حركات عبد العزيز يناظرهم : يله مشينا
( في السياره )
رشا بملل : ماعندكم كست أغاني عبد الرحمن : ضنك في سياره مافيها كست أغاني رشا : أجل أطربونا ولا عطوني الأشرطه أختار عبد العزيز بتعمد : ءا ءا عطوني ولا نعطيك رشا بخوف : سوري غلطت عبد العزيز : اوكيه بس لو سمحتي لاتكررين الغلط مره ثانيه رشا بعصبيه : أنت وش شايفني قدامك؟! عبد العزيز ببرود : أشوفك بنت قدامي مثل الملاك رشا بعصبيه : لوسمحت عن الغلط أنا قاهرهم وهاز أرضهم عبد الرحمن يضحك : قصدك قاهرتهم وهازه أرضهم أهلا وسهلا تشرفنا بمعرفتك رشا بعصبيه : وأنت وش دخلك في الموضوع عبد العزيز : هي هي لو سمحتي عن الغلط قاعد معنا في السياره وتقولين وش دخلك رشا بهدوء : سوري بس هو نرفزني عبد العزيز : اوكيه خلاص اسكتو ممكن نغير الموضوع عبد الرحمن ورشا : اوكيه سكتنا عبد العزيز يلتفت على رشا : اوه صح نسيت أسئل رشا بملل : اوفف تراكم طفشتوني من كثر ماتسئلون عبد العزيز : لابس هذا السؤال ممكن أسئل ؟ رشا بملل : أسئل عبد العزيز : ممكن أعرف شنو أسمك رشا : قاهرهم عبد العزيز : أبي أعرف أسمك مو لقبك رشا : أنا أسمي مجهول الهويه عبد العزيز وعبد الرحمن : اه مجول الهويه عبد العزيز : طيب يامجهول الهويه ممكن تنزل وصلنا رشا : أكيد بنزل أجل ضنك بقعد في السياره
( في الأستراحه )
عبد العزيز : هاي شباب الشباب وعلى وجوههم علامه تعجب وإنبهار : هايات عبد العزيز : أعرفكم على الصديق الجديد أوالصديقه الجديده مجهول الهويه رشا بعصبيه و بصوت واطي أقرب للهمس وبنظره تحدي ل عبد العزيز : صديق لو سمحت مو صديقه ولو سمحت عدل أسلوبك مره ثانيه الشباب : وراك واقف أنت وياه تعالوا أجلسوا الأستراحه استراحتكم عبد العزيز : أجل ضنك بقعد واقف أكيد بجلس
(بعد مرور ثلاث ساعات في الأستراحه كلها ضحك وسواليف ومقالب وأستغراب وتعجب من شخصيه رشا)
رشا تبتسم : ألا أقول شباب وش نظام الأستراحه عندكم عبد الرحمن : اممم نظام الأستراحه عندنا ياطويل العمر طول أيام الأسبوع ألي يجي حياه الله وألي ينوم حياه الله ألا يوم الخميس لازم يكون الكل موجود ومعاه خويته رشا تبتسم بمكر : اوه أولاد وبنات حلو حلو والله فله عبد العزيز بسرعه : لايروح فكرك بعيد علاقات سطحيه شريفه عبد الرحمن يقاطع عبد العزيز : أقول مجهول الهويه عندك خويه رشا تبتسم : ايه أفا عليك عندي خويات يحبهم قلبك بس أنت أمر وش تبي أي وحده فيهم عبد الرحمن يبتسم : وش أحلى وحده فيهم
رشا : تبي الصراحه كلهم حلوات وأحلى وحده فيهم غيدا عبد الرحمن : اوه طالعه حلوه على أسمها رشا : أصلا هي كلها على بعضها حلوه عبد الرحمن : اوكيه طيب خلها تجي عشان نشوفها رشا : اوكيه بخليها تجي بس يوم الخميس عبد الرحمن : حلو يوم الخميس يوم الخميس رشا : تبيني اتصل عليها اسمعك صوتها عبد الرحمن يبتسم : أكيد اتصل خلني أسمع صوتها رشا وهي تتصل على غيدا كان عبد العزيز جنبها ومصغي اذانه لها غيدا : هاي رشا رشا بصوت أقرب للهمس : هي هي أنا قاهرهم اوكيه غيدا : اه اوكيه عبد العزيز سمعها وابتسم رشا تناظر عبد الرحمن وحاطه ع السبيكر : هاي غيدا بصوت ناعم : هايات رشا : كيفك غيوده عساك بخير غيدا بنعومه : الحمد الله بخير أنت شنو أخبارك رشا : الحمد الله تمام غيدا : فاضي اليوم ولا كالعاده رشا : لا لا كالعاده مشغول ع العموم حبيت أسئلك يوم الخميس عندك شي غيدا بدلع : اممم جدول مواعيدي يوم الخميس يقول ولا أقول مراح أقولك أنت وش تتوقع رشا بعصبيه: قولي وخلصيني غيدا من دون نفس : طيب سوري لاتعصب أنا فاضيه ماعندي شي رشا : خلاص بمر عليك اوكيه غيدا : اوكيه رشا : يله باي غيدا : بايات (غيدا صديقه رشا الروح ب الروح عمرها 18 سنه عكس رشا ب المره غيدا بنوته ناعمه شعرها طويل و مملوحه وفرفوشه لاكن رشا بنوته مسترجله تحب العربجيه شعرها بوي ملابسها كلها بناطيل ماتعترف أنها بنت ألا بس لغيدا) رشا ألتفت على عبد الرحمن : وش رايك في صوتها عبد الرحمن يبتسم : بنت الكلب حلو صوتها رشا : مو بنت الكلب بس ألا ملعونه عبد العزيز قام وهو معصب و متنرفز من دون أي سبب مقنع : عن أذنكم أنا طالع عبد الرحمن : هد أعصابك زيزو وش فيك عبد العزيز وهو طالع : مافيني شي باي شباب الشباب : بايات رشا : اوكيه شباب فيني النوم ممكن أعرف وين أنوم فيه الشباب يناظرون بعض ويبتسمون عبد الرحمن وهو يقوم من مكانه : قم أوريك وين تنوم رشا وهي تقوم : اوكيه تصبحون على خير الشباب : وأنت من أهل الخير
( في الأستراحه وبالتحديد غرف النوم )
عبد الرحمن وهو يناظر رشا: هنا بتنومين رشا تناظر عبد الرحمن بستغراب عبد الرحمن بسرعه : ماراح أخلي الأولاد ينمون ب الغرفه عشان مايظايقونك لأن مهما كان أنتي بنت وهم أولاد وطلع رشا تناظر نفسها ب المرايه بتفحص : والله مو واضح أني بنت شلون عرفوا ثم أنسدحت على أقرب سرير ونامت
( في بيت عبد العزيز وبالتحديد غرفه لين )
( لين اخت عبد العزيز عمرها 19 سنه بنوته ناعمه ومملوحه تحب عبد العزيز بجنون وتقوله كل ألي في خاطرها عشقها الروايات ) عبد العزيز : لين ب الله أسألك ماقد مره فكرتي تصيرين عربجيه لين : لاوالله ماقد فكرت ولا راح أفكر عبد العزيز : ليش لين : لأنه مايعجبني الله خلقني بنت ماله داعي أتعربج عبد العزيز : اه لين : ليش تسأل عبد العزيز : لا بس كذا لين : تصدق عاد أنا مأحب هذي النوعيه من البنات عبد العزيزو باله مشغول في رشا لين تأشر ل عبد العزيز : زيزو أنت معاي عبد العزيز : ها ايه معاك لين : ايه واضح عليك عبد العزيز وهو يقوم من على السرير: يله تصبحين على خير ياحلوه لين : وأنت من أهله عبد العزيز وهو يفتح الباب : أقول لين لين : امر عبد العزيز وهو يلتفت على لين : تتوقعين وش الظروف ألي تخلي البنت تسوي حركات الأولاد لين بمزح : مأدري إذا مريت ب الموقف قلتلك عبد العزيز: لين تراني اتكلم جاد لين : طيب أنا شنو دراني عبد العزيز : يعني ماتدرين ليش لين تقرب من عبد العزيز : أنت في بالك شي صح عبد العزيز : لا من قال لين : مايحتاج أحد يقولي أخوي وعارفتك عبد العزيزوهو يبتسم وبنظره كلهاحنان : ياعيني ع الأخوه أحلى أخوه ب العالم لين : حلو تغيرك للموضوع بس ماعليه نمشيها لك هذي المره عشان الكلام ألي قلته عبد العزيز بصوت عالي : يعني مو لسواد عيوني لين بجديه وبصوت أعلى : ايه مو لسواد عيونك ودخلت عليهم ريم وهي تتثاوب : وش فيكم تزاعقون ماخليتوني أنوم ( ريم أخت عبد العزيز عمرها 15 سنه عشقها الأفلام المصريه فرفوشه ودلوعه تحب الرقص وكل يوم لها رقصه جديده ) عبد العزيز بمزح : لا بس كنت أقولها تعالي أوديك السنما بس هي معيه أقولها تعالي ب الغصب بس معيه ريم وهي تفتح عيونها : السنما من ألي مايبي يروح السنما أنا بروح بداله لين : مو أحنا اليوم رايحين لم السنما ريم : ألا بس يمكن نزل فلم جديد لحبيب قلبي كريم عبد العزيز عبد العزيز بمزح : اوه ريامي مادريتي اليوم نازل في السنما فلم جديد لكريم عبد العزيز ريم تشهق بصوت عالي : أحلف عبدالعزيز يبتسم : وتتوقعين من البطله ريم تفكر : اممم حنان ترك عبد العزيز يبتسم : No ريم بجديه : لاعاد لا تقول ياسمين عبد العزيز عبد العزيز : عليك نور ريم بحزن : مالي دخل لازم توديني اليوم يعني اليوم أبي أروح يعني أبي اروح لين وهي تطردهم من الغرفه وتسكر الباب : فيني النوم عبد العزيز : اوه أنا زيزو رجل وسيد الرجال كلهم تجي ذي لين وتسكر الباب في وجهي اوه قويه فحقي ريم تضحك بكل براءه : احسن عبد العزيز وهو يناظرها بكل حنيه : تراني كنت أمزح معاك بس ولا يهمك بكره أوديك أي سنما تبغينها ريم : بكره لا لا أنا مواعده ديم أروح معها للمول عبد العزيز : اها كيفك ريم وهي تتثاوب : اوكيه أنا بروح أنوم تصبح على خير عبد العزيزوهو يتثاوب : وأنتي من أهل الخير
( في الأستراحه الساعه 54 : 5 عصرا)
عبد العزيز وهو يفتح باب الخيمه ألي دايم يجلسون فيها الشباب عبد العزيزوهو يكلم نفسه : غريبه وش عندهم نايمن هنا سكر باب الخيمه وراح لغرف النوم فتح الباب ولقى رشا نايمه عبد العزيزوهو يكلم نفسه : لا البنت فالتها بقوه قلنا تتعربج ممكن بس تنوم في مكان كله أولاد طب عليه عبد الرحمن : هوه عبد العزيز وهو يسكر باب الغرفه : اوف روعتني
عبد الرحمن يبتسم : مافي أحد يرتاع ألا إذا كان مسوي شي غلط ها أعترف شنو مسوي عبد العزيز وهو يدخل الخيمه : لوئني مسوي شي غلط كان قلتلك عبد الرحمن يدخل وراه : وش عندك تتأمل في وجيهم من حلوهم عبد العزيز لف عليه وبمكر : لاوله مو حلوين بس أنا في بالي شي عبد الرحمن بمكر : شنو ألي في بالك عبد العزيز : في بالي مقلب بس بشرط أبيك تسويه معي عبد الرحمن : معاك معاك حتى لو طبيت ب النار أنا معاك
عبد العزيز قال لعبد الرحمن عن الخطه ثم قاموا وأخذوا أوراق على عدد الشباب ولفوها بين أصابع رجولهم ( وأنتم بكرامه ) ثم ولعوا فيها النار وقفوا ورى الباب
مرت أربع ثواني إلا وكل واحد منهم ناقز من مكانه مرتاع عبد العزيز وعبد الرحمن انحاشوا وهم يضحكون على أشكالهم ألا فجئه عبد العزيز يصقع في رشا ويطيح فوقها ( طبعا مايحتاج أقولكم موقف عبد العزيز شلون كان قلبه يخفق ) رشا : أه عورتني عبد العزيز بصوت حنون : سلامتك من الآه رشا بعصبيه : أوف قم عني أنكتمت أبي أتنفس عبد العزيز وهو يقوم بدون نفس : آسف ماكان قصدي رشا وهي تقوم من على الأرض وتلروح الخيمه : مره ثانيه شف طريقك زين ألتفت عبد العزيز على عبد الرحمن : خير وش فيك عبد الرحمن بدلع : ياي ياي أموت أنا على سلامتك من الآه عبد العزيز بدون نفس : ياثقل دمك عبد الرحمن : طالع عليك
( في الخيمه )
طلع واحد من الشباب وبصوت عالي : ياشباب ياشباب عبد العزيز وعبد الرحمن موجودين مانحاشوا خالد : تعالوا تعالوا وين رايحين حبايبي دخول الحمام مو مثل خروجه ( خالد واحد من أصدقاء عبد العزيز ) رشا تناضرهم بستغراب : هي شباب وش السالفه قالها خالد السالفه كلها رشا تضحك ب هستريه : ههههههههههههاي والله أنهم فله ياليتي شايفتكم والله فاتني محمد يكلم رشا : أقول بس يازينك ساكت ( محمد واحد من أصدقاء عبد العزيز ) رشا تكلم خالد : خلاص خلاص عشاني هالمره سامحهم خالد : بس علشانك خالد يكلم عبد العزيز وعبد الرحمن : مره ثانيه لا تعيدونها عبد العزيز وعبد الرحمن : نرفع الرايه البيضاء ونقول أخر مره ثم دخلوا الخيمه رشا وهي تدخل الخيمه : عبد العزيز عبد العزيز يلتفت : نعم في شي رشا : أيه في شي عبد العزيز : أمري شنو هالشي رشا بنضره حاده : أمر مو أمري عبد العزز ببرود شديد : ولا يهمك أمر وش تبي رشا : والله أنا واحد أبي أروح للمقهي ممكن توديني عبد العزيز : وليش أنشاء الله رشا : أبي أخذ دبابي عبد العزيز : اممم أوكيه
( في السياره )
عبد العزيز يكلم رشا : وش أخبارك رشا : الحمد الله بخير عبد العزيز : الحمد الله هذا أهم شي رشا بثقه : أدري أن أهم شي في الدنياء سلامتي عبد العزيز : ياعيني ع الثقه رشا : مو أنا قاهرهم لا زم أوثق من نفسي عبد العزيز بنضره مو مفهومه و بأبتسامه على جنب : مصممه إلى ألحين أنك قاهرهم رشا بثقه : أكيد ( ومرت خمس دقايق تعم ب السكوت بين الطرفين ) ويقطع السكوت صوت جوال عبد العزيز يبتسم : أهلا وسهلا بأهل أمريكيا فيصل : أهلا وسهلا بأهل السعوديه عبد العزيز : هلا فيك هاشنو أخبارك شنو أخبار الدراسه معاك فيصل يبتسم : الحمد الله تمام بس آه ياعبد العزيز وألف آه عبد العزيز بحنان : سلامتك من الآه وش فيك فيصل : آه ياعبد العزيز هناك البنات أشكال وألوان عبد العزيز وهو يبتسم ويناضر رشا : أها أجل هناك البنات أشكال وألوان ( طبعا رشا كالأطرش في الزفه ) فيصل وهو ذايب : وكل وحده أحلى من الثانيه عبد العزيز : أجل ياحليلك يافيصل أجل أحنا عندنا في السعوديه بنت أحلى من القمر ( المقصود رشا ) رشا تناظره بستغراب فيصل : أحلف أحلى من القمر عبد العزيز : أصبر خلني أكملك مواصفاتها فيصل بحماس : أيوه كمل عبد العزيز : كل الحلا والزين فيها يحتارون الشعراء وش يشعرون فيها من زينها حتى القمر غارمن الجمال ألي فيها فيصل : أوه كل هذا فيها عبد العزيز : شفت عاد بس فيها شي واحد مو حلو فيصل بحماس : شنو هالشي عبد العزيز : أنها تتعربج وتسوي حركات الأولاد وهي مو لايقه عليها فيصل : أوه والله فله تعجبني عبد العزيز : أقول بس لايكثرهرج ركز في دراستك ولا تقعد تناظر بنات الناس أوكيه فيصل : أوكيه عبد العزيز : يله أجل مأطول عليك باي فيصل : بايات ( فيصل أخو عبد العزيز عمره 21 سنه وسيم بشكل غيرطبيعي عشقه البنات يدرس في أمريكيا شخص مهوي معطي الدنياء وراه ) رشا بعصبيه : لو سمحت ممكن أعرف من المقصود في الكلام عبدالعزيز ببرود : وحده الله يستر علينا وعليها رشا : أوها طيب ممكن أعرف من كنت تكلم ؟ عبد العزيز ببرود : أخوي رشا بستغراب : أخوك عبد العزيز وهو يبتسم : عن اللقافه وأنزل من السياره وصلنا رشا بعصبيه : أصلا كنت بأنزل قبل ماتتكلم عبد العزيز ببرود أعصاب : يله أنزلي مأشوفك نزلتي رشا وهي تنزل وتسكر الباب بعصبيه : أوف عبد العزيز وهو يفتح الدريشه ويضحك : ههههههههاي والله حاله أخر زمن طرارات ويتشرطون رشا وهي تلتفت عليه وتركب الدباب وتمشي و بعصبيه : طراره بوجهك وله لوريه شغله الحيوان يأنا ياهو
( في بيت غيدا)
رن جرس الباب الخدامه ( ميري ) : مين رشا : أنا ميري وهي تفتح الباب : هاي رشا رشا : هايات رشا تكلم نفسها : والله أخر زمن خدامات ويدقون التحيه لي وفجأه تصقع في عبودي أخو غيدا عبد الله : واو رشا : خير عبد الله بنظره أستغراب : رشا رشا وهي تكتف إديها : نعم عبد الله : شو ها اللبس الغريب ألي دايم تلبسيه رشا : أنا أحب أكون مميزه عبد الله : أوه مميزه بلبس الأولاد امم حلو صراحه شي جديد رشا : هي أنت لو سمحت لاتتدخل بشكلي ورح ناد غيدا عبد الله : فاضي لك الدرج قدامك روحي ناديها رشا : أوكيه خلاص انا بروح ولا منتك رشا وهي ترقى تلتفت على عبد الله ونزلت : عبودي عبد الله : ها وش عندك ماورى عبودي ألا المصالح رشا وهي تحط أصابعها على حنكه : ياحليلك عبودي فاهمني عبد الله وهو يتكتف : أيه فاهمكم يالبنات رشا : طلب واحد مافي غيره عبد الله :أمري رشا : أبيك تسميني قاهرهم مو رشا فاهم علي عبد الله بستغراب : مع أني مأدري شنو السالفه بس أوكيه ياقاهرهم تامريني على شي ثاني رشا : كذا تعجبني لا مأبي شي ثاني عبد الله : باي رشا : بايات ( عبد الله أخو غيدا عمره 14 سنه يدرس في صف ثاني متوسط حبوب ومملوح يحب الدجه والهبال )
( في غرفه غيدا )
رشا وهي تفتح الباب وبصوت عالي : غيود غيدا : بسم الله الرحمن الرحيم نعم شنو تبين رشا : نعامه ترفسك قولي آمين غيدا : بسم الله علي فيك ولا فيني رشا وهي تجلس ع السرير : غيود عنديلك سوالف غيدا وهي تجلس قدامها : يله أطربينا بسوالفك ياحلوه رشا وهي تحكي لغيدا كل ألي صار لها مع عبد العزيز : علميني شنو أسوي فيه غيدا بعصبيه : أوكيه رشا ممكن تعلميني إلى متى وأنتي على هذي الحاله رشا : إلين ماأمل غيدا بعصبيه : إلى متى راح تكذبين على نفسك وتلعبين على نفسك وتسوين نفسك ولد رشا : إلين ماأمل غيدا :مأقدر أقول ألا الله لا يحلل أبوك رشا بعصبيه : احترمي نفسك هذا أبوي ومهما سوى راح يبقى أبوي غيدا بستهزاء : أبوك ألي راميك ومايدري عنك رشا وهي تقاطعها بعصبيه : لو سمحتي أسكتي أنتي النقاش معك ضايع وأنا ألحين بروح الشرقيه بتجين معي ولا لا غيدا من دون نفس : أمي ماراح توافق علي أطلع باليل رشا وهي تطلع : كيفك أنا قلتلك وأنتي حره يله باي غيدا : بايات غيدا تكلم نفسها : والله حاله إذا قلنا الحقيقه زعلت
| |
|
| |
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: رد: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 12:45 am | |
| في الأستراحه الساعه 14 : 1 ليلا )
عبد العزيز : شباب بكلمكم في موضوع جاد أبيكم تسمعون لي الشباب : تفضل قل ألي عندك عبد العزيز : البنت ألي داخله معانا وتتنكر بأسم قاهرهم عبد الرحمن : أها وش فيها عبد العزيز بحماس : لا زم نلقى لها حل نخليها تعترف أنها بنت وتترك حركات الأولاد عنها خالد بحماس : حل مثل إيش عبد العزيز : أي شي يخليها تعترف بأنها بنت (ومرت نصف ساعه كلها تفكير يدورون على حل) ياسر : لقيتها المسبح ( ياسر واحد من أصدقاء عبد العزيز ) عبد العزيز : قلها وش هي ياسر : مو البنت ماتقدر تتسبح عبد العزيز بإهتمام : وضح شنو قصدك ياسر : يعني ياطويل العمر أحنا الأولاد إذا جينا نتسبح لا زم نفسخ بلايزنا والبنت ماتقدر تسبح معنا عبد العزيز : يمكن تقول مأبغى أسبح محمد : نغصبه ونقول أفسخ بلوزتك إذا كنت قاهرهم وأسبح معنا عبد الرحمن يلتفت على عبد العزيز : تخيل لو تكون ولد صدق عبد العزيز : وينا فيه واضح أنها بنت مايبغالها ذكاء سلطان : إذا كانت بنت بيحمر وجهها أما إذا كان ولد بيسبح ( سلطان واحد من أصدقاء عبد العزيز ) عبد العزيز قام وهو معصب : يعني يأغبياء واضح أنها بنت وتقولون عنها ولد عبد الرحمن : طيب ياخي وش فيك معصب عبد العزيز : مدري عنكم تقولون أنها ولد وهي بنت فجأه ينطق الباب بقوه راح عبد العزيز وفتح الباب وبستغراب : قاهرهم رشا : لا حارقهم عبد العزيزبدون نفس : ههه ياثقل دمك رشا : طالع عليك يله بس أفتح البوابه عبد العزيز: ليش رشا : تخيل يوم حطيتني في المقهى رحت لم الشرقيه وأخذت سيارتي وربطت فوقها الدباب وجيت وألحين أبيكم تساعدوني عشان أنزل الدباب من فوق السياره عبد العزيز بستغراب : رحت الشرقيه ورجعت عشان سياره رشا وهي تحب السياره : وذي ماتستاهل من يروح عشانها عبد العزيز : أكلمك جاد رشا : لا والله عشان السياره وعشان مفتاح البيت ألي في الرياض عبد العزيز : أها رشا : بنقعد واقفين يله بسرعه أفتح البوابه عبد العزيز راح يفتح البوابه والشباب كلهم مستغربين سلطان : زيزو من ذي سيارته عبد العزيز : ذي سياره قاهرهم رشا وهي تنزل من السياره : شباب شباب تعالوا ساعدوني على تنزيل الدباب الشباب يناظرون بعض ويضحكون رشا : في شي يضحك عبد الرحمن : لا لا مافي شي يله ياشباب خل نقوم نساعده عبد العزيز وهو يناظر رشا بأسف وهو يكلم نفسه : مأتوقع أنها راح تتغير رشا لفت على عبد العزيز : هيه وين الناس عبد العزيز وهو يناظرها : مع الناس رشا : توقعت أنهم مع الحيوانات عبد العزيز : قويه في حقي بس عشانك نمشيها رشا بثقه : غصب عنك عبد العزيز : ليش أنتي ماعندك أسلوب رشا : حتى أنتي ليش ماعندك أسلوب عبد العزيز : وش دخل أنتي أنا ولد رشا وهي تمشي : أوه توني أدري عبد الرحمن يكلم رشا : هيه قاهرهم نزلنا الدباب رشا : مشكورين الله يعطيكم العافيه عبد العزيز :بمأنكم توكم منزيلين الدباب وتعبانين وش رايكم نتسبح خالد : أي والله أنك صادق ( فسخوا الشباب بلايزهم وسبحوا ) عبد العزيز وهو في المسبح يكلم رشا : يله قاهرهم ماودك تسبح رشا : لا لا مأعرف أسبح خالد : ولا يهمك أعلمك رشا بسرعه : مشكور أصلا أنا مأبي أسبح عبد العزيز بمكر : أن كنت قاهرهم صدق أسبح رشا : قاهرهم غصب عنك وعنهم عبد العزيز : اه رشا وهي تمشي للخيمه : بس أنا أبي أشوف فلم وألي يبي يشوفه معي حياه الله عبد العزيز ضرب بيده على الأرض بعصبيه : شفتوا قايلكم ماراح تنجح ثم طلع من المسبح وراح غرفه النوم وغير ولبس بنطلون من دون بلوزه وأنسدح على السرير وشعره مبلول
( في غرفه النوم )
وبالتحديد بعد نصف ساعه دخلت رشا وشافت ملاك نايم ع السرير ومرت من عند عبد العزيز وهي منبهره من جماله عبد العزيز وهو يمسك يد رشا ويحطها على قلبه وبنضره رجاء : تكفين طلبتك لا تنومين في مكان فيه أولاد رشا وهي ذايبه من شكله : ها عبد العزيز بصوت أشبه للهمس : لا تنومين في مكان كله أولاد رشا بستسلام لأنه ماتقدر تقاوم شكله : أوكيه وسحبت يدها وطلعت
( في االأستراحه )
كانوا الشباب جالسين يسولفون وفجأه دخلت رشا رشا ببتسامه : صباح الخير
الكل : صباح الورد رشا : شباب بطلب منكم طلب عبد العزيز : طلاباتكم أوامر رشا : تسلم خالد : طيب شنو طلبك رشا : تعرفون أني أمس كنت ب الشرقيه وجبت سيارتي مفاتيح بيتي عبد الرحمن : والمطلوب رشا : يعني تعرفون أني من زمان مادخلت البيت عشان كذا البيت مليان غبار سلطان : وأحنا وش دخلنا رشا : طيب خلني أكمل سلطان : سوري كمل رشا : يعني أن البيت كبير مو قادر أنظفه لحالي عشان كا أبي مساعده منكم عبد الرحمن : أها رشا : ها وش قلتوا عبد العزيز : أنا عن نفسي موافق رشا : وغيره طبعا الكل وافق على طلب رشا وراحوا بيت رشا
( في بيت عبد العزيز وبالتحديد غرفه لين )
ديم قاعده تقوم لين : ليونه يله قومي عشان يمدينا نقوم البطه النائمه لين وهي تبتسم : من قصدك ريم حرام عليك ديم : حرام عليك أنتي يله بسرعه قومي وغسلي وجهك على مأقوم البطه أبيك تكونين خلصتي عشان يمدينا نروح المستشفى أوكيه لين : أوكيه | |
|
| |
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: رد: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 12:47 am | |
| في بيت عبد العزيز وبالتحديد غرفه لين )
ديم قاعده تقوم لين : ليونه يله قومي عشان يمدينا نقوم البطه النائمه لين وهي تبتسم : من قصدك ريم حرام عليك ديم : حرام عليك أنتي يله بسرعه قومي وغسلي وجهك على مأقوم البطه أبيك تكونين خلصتي عشان يمدينا نروح المستشفى أوكيه لين : أوكيه
( في غرفه البطه ريم )
ديم : اوف اوف وش هذا الظلام مأشوف طريقي فجأه تتولع الأنوار وتشوف قدامها وحش مقنع ديم بصراخ : يمه ألحقيني ريم : لا تخفين أنا ريم حبيت أسوي فيك مقلب عشان ياحلوه ناتقةلين عني مره ثانيه البطه احترمي نفسك ديم بأرتياح : أوه روعتيني ريم : عشان تتعلمين مره ثانيه ديم : أتعلم إيش ريم : كل هذا ومافهمتي معليش عشانك بقره بفهمك مأبغاك ياحلوه اوه سوري قصدي يا بقره تسميني البطه ديم : أجل وش تبيني أسميك ريم : الأنسه ريم فجأه تدخل عليهم لين لين : يله أنا لبست وخلصت ريم : وأنا مخلصه ديم : أجل يله خلونا نمشي (ديم اخت عبد العزيز عمرها 17سنه بنوته كيوت مره حنونه على صغر سنها بس عقلها كبير تحب الفلام الرومنسيه الحزينه و تحب الهدوء )
( في بيت رشا )
كانوا الشباب داخلين البيت والكل منبهر من البيت كانت في حديقه واسعه فيها زرع وورد بس يبيلها شوي أهتمام و مسبح كان نازل شوي من على الأرض وحوليه حجاره كبيره كانت مميزه شكل الحديقه وجلسات في كل مكان ومواقف للسيارات والبيت من بره مبين عليه فخم ودخلوا الفله وكان شكلها من داخل أحلى بكثير من برى الأثاث مبين عليه فخم وحلو وتناسق بين الألوان وكان فيه أماكن فخمه وأماكن ناعمه تبين على ذوق أهل البيت وصور لرشا في كل مكان وطبعا كل هاي الروعه مو مبينه لأن البيت فيه غبار لأنه شبه مهجور رشا : وش رايكم عبد العزيز : روعه عبد الرحمن : غريبه كل هذا وماتسكن فيه ممكن أعرف ليه رشا : لأننا نسكن ب الدمام عبد العزيز : والبيت ألي ب الدمام مثل هذا رشا : لا أحلى عبد العزيز : أها رشا : بنقعد نتكلم يله خلونا نشتغل سلطان : خلونا نقسم الشغل بينا جهه يمين وجهه يسار ونفس الشي ب الدور الثاني عشان نخلص بسرعه عبد العزيز : أها حلو كذا الفرقه ألي تخلص أسرع هي الفايزيه رشا : واو وناسه في تحدي أجل خلونا نبدأ عبد الرحمن : أنا ماراح أبدأ ألا بشرط رشا : وشو الشرط عبد الرحمن : تخلين غيدا تجي رشا : بس ولا يهمك ألحين أدق عليها وقولها عبد الحمن : أيه كذا أشتغل رشا وهي تطلع برا عشان تتصل على غيدا غيدا : هلا والله ب رشا رشا : هلا وغلا غيدا : أهلين رشا : أقول غيود غيدا : وش بغيتي رشا : أبيك تجين بيتي تساعدينا عشان أنظفه غيدا : أنتي ومين رشا : انا والشباب غيدا : عشان خاطر عيونك رشا : يله أحتريك غيدا : يله أنا ب الطريق رشا وهي تدخل الفله : أوكيه يله باي غيدا : بايات عبد الرحمن : ها بتجي رشا : ايوه عبد الرحمن : حلو حلو رشا وهي تقسم الشغل لأربع مجموعات : مجموعه سلطان - ومجموعه خالد - ومجموعه عبد الرحمن - ومجموعه عبد العزيز طبعا مجموعه فيصل وخالد ب الدور الأول ومجموعه عبد الرحمن وعبد العزيز ب الدور الثاني وفجأه أنفتح الباب غيدا بدلال ودلع : هاي الكل : هايات رشا : أهلا وسهلا بغيود عبد الرحمن يكلم عبدالعزيز : يايويل قلبي أن كانت ذي غيدا عبد العزيز : بلا غباء يغبي ماتسمع وش قالت أسمها عبد الرحمن : ممكن أحلم أن كل هالحلاوه في غيدا عبد العزيز في نفسه : رشا أحلى بكثير بس هي ماتهتم بشكلها وتصرفاتها رشا : زيزو عبد العزيز : هاه رشا ببتسامه : أعرفك على غيدا عبد العزيز : أهلا وسهلا رشا وهي تلتفت على غيدا : غيوده أعرفك على زيزو غيدا : أهلين رشا وهي تاشر على عبد الرحمن : وهذا دحوم غيدا : هاي عبد الرحمن وهو ذايب : هايات غيدا وهي تبتسم : في شي عبدالرحمن : لها لا مافي شي رشا : يله نبدأ الشباب : يله الكل راح مع مجموعته والكل يبغى يفوز بالتحدي طبعا رشا وعبد العزيز في مجموعه وحده وعبد الرحمن ومعاه غيدا ( وبعد مرور أربع ساعات كلها أنقضت في الشغل وكان الكل يشتغل الي ينظف من هنا و ألي يمسح من هنا وطبعا كانوا يشتغلون بأخلاص مره يجدون ب الشغل ومره يضحكون وملرت مواقف خلوه بين عبد العزيز ورشا وكان عبد العزيز قلبه يخفق بقوه ويرتجف إذا مسك يدها ب الغلط ) رشا بصراخ زوهي تنطط من الفرخه : يهوه خلصنا فزنا محد قدنا عبد العزيز يكلم نفسه وهو يتأمل في شكلها وهي تنطط : يا في هذي الأنسانه جمال ماقد شفته بحياتي وبراءه بس هي ليش تسوي ذي الحركات أكيد في سر ورى اللي تسويه وأنالا زم أكتشفه اليوم بكره بعده لا زم أكتشفه ههه يامجهول الهويه رشا : ها عزيز وش رايك عبد العزيز وهو يناظره بنظره تدوخ : هاه رشا : لا شكلك مو معي عبد العزيز : لا جد وش السالفه رشا : ياطويل العمر يقولون وش تبون الهديه ها وش رايك عبد العزييز وهو يغير نظرته لنظره عاديه : اها رشا : وش أها عبد العزيز : مايهم وش نبي أهم شي أني كسبت التحدي ( وبعد مرور نصف ساعه الكل خلص شغله والكل رمى نفسه على الكنب بعد التعب والشقاء في التنظيف) رشا : غيود قومي سوي أكل لهم غيدا : نعم نعم رشا : وأنا بساعدك غيدا : نو نو نو أنا تعبانه مو فاضه أسوي معاك عبد العزيز : أنا بساعدك رشا : OK راحوا رشا وعبد العزيز للمطبخ عبد العزيز : أنت شاري أغراض الأكل رشا : لا عبد العزيز : أجل ياطويل العمر ناكل من شنو رشا : أوه راح عن بالي عبد العزيز : أوكيه بروح السوبر ماركت أشتري أغراض الأكل رشا : طيب خل نطلب من برا ونرتاح عبد العزيز : أنت أطلب الأكل وأنا بروح السوبر ماركت رشا : ماله داعي عبد العزيز : ولو وش دعوه مو أحنا أصدقاء رشا بأستسلام : إلا عبد العزيز : خلاص أتفقنا وسوى عبد العزيز ورشا اللي أتفقوا عليه رشا جابت الأكل وكل واحد أكل وجبته وراح غيدا كانت واقفه عند السياره عبد الرحمن : غيود غيود أصبري شوي أبي أكلمك غيدا : نعم عبد الرحمن : أحبيت أخذ رقم جوالك إذا أمكن غيدا : ليش لا الرقم ----------------- 055 عبد الرحمن : أوكيه بينا أتصال غيدا : أنتظرك عبد الرحمن : يله باي غيدا : بايات
عبد العزيز وصل البيت رشا لقى البيت فاضي عبد العزيز بصوت عالي : ياناس يأهل البيت وينكم رشا : أنا هنا عبد العزيز : خذ هاذي أغراض المطبخ رشا : ثانكس عبد البعزيز : لا شكر على واجب عبد العزيز يلتفت بستغراب : وين الشباب عبد العزيز : ليه رشا : يقولون فينا نوم عبد العزيز : أها رشا : ماتبي أكلك عبد العزيز : ألا جوعان رشا : تلقاه على طاوله الطعام عبد العزيز : كلهم أكلوا رشا : يس عبد العزيز : حتى أنتي ( مسكين يبيها تاكل معاه ) رشا : لا عبد العزيز : حلو لقيت أحد ياكل معي رشا : رشا لا تفرح أنا مأبي أكل ( هههههه تحطيمه لك ياعزوز تعيش وتاكل غيرها ) عبد العزيز بخيبه أمل : ليش رشا : مأشتهي عبد العزيز : طيب عشاني رشا : يازيزو قلتلك مأشتهي عبد العزيز : أهم شي راحتك رشا : كل وإذا بغيتاني أنا برى عبد العزيز : أوكيه
( في بيت غيدا)
غيدا : هاي أم غيدا : هايات وين كنتي لين هالوقت غيدا : عند رشا أم غيدا : طيب ورى رشا ماتجي تنوم هنا مو أحسن لها من القعده لحالها عبد الله : مايحتاج هي اصلا مو بنت ولد لو يطب عليها حرامي أنحاش من البيت غيدا : أحترم نفسك تراها صديقتي عبد الله : أموت أنا غيدا : غصب عنك تموت من القهر ام غيدا : لو سمحتوا لا تبدون ب الهواش تراني مصدعه غيدا : أصلا يامامتي أنا برقد أنام تصبحين على خير ياحلى ماما ب الدنياء وحبتها على راسها أم غيدا : وأنتي من أهله عبد الله : وانا متى يجي دوري غيدا وهي تبوسه مع راسه : إذا ماحبيت احلى أخو ب الدنيا من أحب عبد الله : الله وش صاير ب الدنيا أكيد بوش أنها الخوف على فلسطين غيدا : ياخف دمك يله تصبحون على خير أم غيدا وعبد الله : وأنتي من أهله | |
|
| |
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: رد: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 12:48 am | |
| ( في بيت رشا )
عبد العزيز خلص من أكله وطلع ب الحديقه ولقى رشا تنظف الجلسات اللي ب الحديقه عبد العزيز : تبي مساعده رشا : ماله داعي شوي وأخلص عبد العزيز : طيب خليني أساعدك رشا :OK بعد ماخلصوا من تنظيف الجلسات عبد العزيز : ماراح نرش الورود ماي أحسها ذبلانه رشا : ألا راح أرشها عبد العزيز : يله طيب خلينا نرشها ألحين رشا راحت تشغل رشاش الماي رشا : خلاص مابقى شغل يعطيك العافيه عبد العزيز : الله يعافيك مرت لحضه صمت بين الطرفين وقطع صوت الصمت جوال عبد العزيز عبد العزيز : مرحبا ديم وبصوت حزين وهي تصيح : هلا عبد العزيز : خير ديم وش فيك تصيحين ياقلبي ديم : زيزو تعال للمستشفى عبد العزيز : خير وش صاير نواف فيه شي ديم وهي تصيح : إيه يله تعال عبد العزيز : طيب وش فيه ديم : مأدري تعال وتعرف وش فيه عبد العزيز وهو مرتبك : اوكيه يله باي ديم : بايات رشا : خير فيه شي عبد العزيز بحزن : أخوي الصغير في المستشفى رشا بستغراب : أخوك عبد العزيز وهو يقوم من مكانه : بعدين بقولك شنو السالفه يله باي رشا : عبد العزيز ممكن أجي معك عبد العزيز : OK
( في المستشفى التخصصي )
ديم رايحه جايه لين : خلاص ياديم دوختينا ترى مو أول مره يصير لنواف مثل هالشي ديم وهي تصيح : يعني تبيني مثلا أرقص من الفرحه لين : يعني ياتصيحين ياترقصين ديم بعصبيه : هذا اللي عندي وفجأه دخل عبد العزيز ومعاه رشا عبد العزيز : هاه وين نواف ديم : في غرفه العمليات عبد العزيز : من متى ديم : من نصف ساعه عبد العزيز : طيب ماقالكم شي عنه ديم وهي تصيح : لا عبد العزيز وهو يقرب من ديم ويمسح دموعها وبأبتسامه حنونه: ديوم ياحبي وقلبي وعمري أنتي تعرفين أني مأحب أشوف دموع شخص غالي علي مو ديم وهي تهز راسه : ايه عبد العزيز : خلاص ياقلبي أسكتي علشان خاطري ولا تبين تسوين الشي اللي مأحبه ديم وهي تحبس دموعها وتكتم صياحها : خلاص ( وتاخذ نفس ) ماراح اصيح مره ثانيه عبد العزيز ببتسامه : وعد ديم : وعد على اللي أقدر عليه عبد العزيز وهو يقربها لحضنه : ايه كذا تعجبيني رشا تكلم نفسها : ياعيني على الأخوه ياليت عني أخوان ريم : عزيز عبد العزيز : عيونه أمري ريم : حبيت أقولك أن الفلم اللي قلتلي عنه مالقيته عبد العزيز وهو يبتسم : قلتلك أمزح ريم ببلاهه : قل والله عبد العزيز : والله لين وهي تأشر على رشا : أقول عزيز من هذا اللي جاي معك عبد العزيز : أوه نسيت أنه جاي معي ريم : هذا ولد ولا بنت عبد العزيز : اقول قاهرهم تعال أعرفك على خواتي رشا : أهلين ديم : هلا والله عبد العزيز وهو ياشر على كل وحده منهم : هاذي ديم وهاذي لين وهاذي الشيخه ريم رشا : أهلا وسهلا ديم وريم ولين : تشرفنا يا رشا : قاهرهم وفجأه طلع الدكتور من غرفه العمليات عبد العزيز : ها دكتور بشر الدكتور : كالعاده مافي شي جديد عبد العزيز : OK مشكور دكتور ويعطيك العافيه الدكتور : الله يعافيك عبد العزيز : يله صبايا روحوا البيت أنا بوصل البيت وبجي ديم وريم ولين : أوكيه عبد العزيز يناظر رشا : يله نمشي رشا : يله ( نواف أخو عبد العزيز عمره 6 سنوات فيه شبه من عبد العزيز كثير منأول منولد ماتت أمه رباه عبد العزيز ودخل في غيبوبه وعمره سنتين من دون سبب وحالته كلما زانت شوي تسوء أكثر)
( في بيت رشا والبتحديد عند الباب )
عبد العزيز يكلم رشا : يله وصلنا رشا : ماراح تنزل معي عبد العزيز : بنزل أوصلك لغرفتك وبمشي رشا وهي تنزل من السياره : أوكيه
( في غرفه رشا )
رشا جلست ع السرير عبد العزيز يكلم رشا : اللي علي سويته و يله أنا ماشي رشا : يعني بتروح عبد العزيز : بروح ألا إذا بغيتيني أجلس رشا : ايه أبيك تجلس عبد العزيز : شوي بس ماراح أطول لأني قايل لخواتي راح أوصلك وأرجع رشا : أوكيه عبد العزيز وهو يجلس : يله وش عندك رشا : ماعندي شي عبد العزيز : يعني بنجلس ساكتين رشا : مادري بس أنا ماعندي شي عبد العزيز وهو يقوم : أوكيه أجل بروح وبكره الصباح راح أجي رشا : أوكيه عبد العزيز : بس بشرط رشا : وش الشرط عبد العزيز : أبيك تسوي لي فطور رشا بأبتسامه : OK عبد العزيز وهو يطلع من الغرفه : يله أجل تصبحين على خير أوه سوري تصبح على خير رشا : وأنت من أهل الخير
( في بيت عبد العزيز )
وبالتحديد في الصاله دخل عبد العزيز الصاله ولقى خواته وكل وحده منهم معاها ببسي أنواع كثيره من الشوكولاته والبطاطسات عبد العزيز : وش هذا كله ريم : عشانك بتسهلر معنا عبد العزيز : بس عشان كذا لين : وأنت تحسب نفسك شوي عبد العزيز : أوكيه بسهر معكم بس ماراح أطول ديم : ليش عبد العزيز : لأن لازم أقوم الساعه 9 الصباح عشان أروح الشركه من زمان مارحت لها ريم : ياخساره بس مو مهم أهم شي أننا نجلس مع بعض حتى لو شوي عبد العزيز : هذا أهم شي ( وقعدوا مع بعض سهرانين اللي يقول سالفه واللي يقول نكته واللي يضحك واللي يعصب يعني مافيه شي ألا قالوه وبع مرور فتره نام عبد العزيز من دون مايحس ب الصاله هو وخواته ) (ههه ياحياتي يرحمون ) ورن منبه جوال عبد العزيز وهو في سابع نومه قام : أوف هذا وقته عبد العزيزوهو يشوف الساعه ولقاها 5 : 9 الصباح ونقز من مكانه وقام يلتفت : يوه وراني نايم ب الصاله عبد العزيز وهو يقوم ويصعد الدرج : يوه ورى هذولي نايمين ب الصاله دخل الغرفه وأخذ شور وطلع من دوره المياه ( وأنتم بكرامه ) ولبس وطلع لغرف أخوانه وأخذ بطانياتهم ونزل وغطاهم وطلع للشركه
( في بيت رشا الساعه 4 العصر )
يرن الجرس رشا : مين عبد العزيز وهو معاه ورده حمره : زيزو رشا تفتح الباب : تفضل عبد العزيز يمد الورده لرشا : صباح الورد رشا : مساء الورد عبد العزيز : ها جيتك على الموعد رشا : مشاء الله عليك عبد العزيز : بس أن شاء الله تكون مسوي اللي أتفقنا عليه رشا : أفا عليك قاهرهم رجال قول وفعل عبد العزيز : يله أجل ورنا أفعالك رشا وهي تدخل لطاوله الطعام : تفضل طبعا كانت طاوله الطعام مليانه أكل لأن رشا تحب الطبخ وكان طبخها جنان ( بس ياحبايبي مأبغى أحد منكم ياكل أوكيه كملوا القصه وإذا خلصت كلوا أتفقنا ترى كل من يقرى الروايه يكون قول وفعل بس لاتكبر روسكم ) على طاوله الطعام كان عبد العزيز متعجب : وش كل هذا رشا : مو مهم هذا وشو المهم يعجبك عبد العزيز بحنان ورومنسيه : متأكده أهم شي يعجبني رشا : متأكد عبد العزيز : أوه سوري متأكد رشا : شكلنا بنقعد نتكلم وماراح ناكل عبد العزيز : تكلم عن نفسك أما أنا بأكل رشا ببتسامه : كل كل بس أنتبه لاتشرق ( لاتغص ) عبد العزيز : أوكيه بس أجلس كل رشا : بأجلس جلسوا ياكلون وطبعا الأكل أعجب عبد العزيز عبد العزيز يكلم رشا : يعطيك العافيه رشا : الله يعافيك عبد العزيز قام يغسل وجلس ب الصاله وجت له رشا رشا : ها وش رايك عبد العزيز : صراحه مأقدر أعبر رشا : ايه ماقلتلي وش سالفه نواف قال عبد العزيز السالفه لرشا ومن متى هو بالمستشفى وكل شي عن نواف رشا : أوه 4 سنوات بغيبوبه عبد العزيز بنبره حزن : ايه 4 سنين رشا : OK وش رايك نغير الموضوع عبد العزيز : أنا كل اللي عندي قلته أنت وش عندك وفجأه دخلت عليهم غيدا وهي تصارخ : رشا رشا
عبد العزيز بنظرة مكر وابتسامه علي جنب وهو يناظر رشا : رشا غيدا بصوت منخفض: ياويلي منها الحين رشا قامت من مكانها وتناظر غيداء بنظرات تهديد : رشا مين (أحلي تصريفه يا رشا بس لا تعيدينها ترى ماتمشى على عزوزهههه) غيدا: أنا مالي دخل أنابأروح باي (وطلعت من البيت ) عبدالعزيز كان يبي يلحق غيدا :يالله أنا بأطلع بس أبي أسألك وش تحبيني أسميك رشا بأرتباك :أكيد قاهرهم (رشا أحلي ياقاهرهم والاوشرايكم) عبدالعزيز :طيب رشا أحلي (والله أنك فاهمني يا عزوز) (وطلع من البيت) عبدالعزيز : غيدا غيدا غيدا : هلا عبدالعزيز : أبيك في موضوع غيدا :أوكي بس بسرعه قبل لاتطلع رشا وتشوفنا عبدالعزيز:طيب خلينا نطلع من البيت غيدا : يالله
(في بيت رشا)
رشا :أوف الحين وش الي بيفكني من تعليقات عبد العزيز(أنت اللي حطيت نفسك في هالموقف ) | |
|
| |
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: رد: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 12:50 am | |
| (في السياره )
عبدالعزيز : غيداء أببي أسألك سؤال غيدا : تفضل عبدالعزيز : ليش رشا تسوي هالحركات غيدا : حركات!مثل ايش عبدالعزيز : أدري أنك فاهمه قصدي غيدا : لامافهمت ممكن تفهمني عبدالعزيز: أفهمك يعني يا طويلةالعمر ليش اهي تسوي حركات الأولادوأهي بنت غيدا : أسألها أهي عندها الجواب عبدالعزيز: يعني تبين تفهميني أن ماعندك جواب غيدا :يس عبدالعزيز : نمشيها هالمره لكن ماراح أمشيها لك مره ثانيه غيدا : الإجابه منها أحسن عبدالعزيزيبي يغير الموضوع : تبين تروحين الاستراحه غيدا : يس
(في بيت عبدالعزيز)
ريم هي تتثاوب:صباح الخير لين : صباح الورد والياسمين ريم : وش تحسينبه لين بأستهزاء : ليش ماتدرين أن اليوم اليوم العالمي للأخوان ريم : أحلفي أول مره أسمع عنه لين:لاتصدقين بس أنا أبي أطلب منك طلب ريم : أخلصي قولي اللي عندك لين : بس كنت أبيك تروحين معي السينما ريم نطت من الفراش : احلفي لين وهي تبتسم : والله ريم :أنت ماتطلبين أنت تامرين أمر لين :بس لازم نستأذن من عبدالعزيز ريم تدور جوالها لين:وش تدورين ريم:جوالي عشان أدق علي عزوز لين : شوفيه فوق الطاوله ريم خذت جوالهاودقت علي عبد العزيز عبدالعزيز : هلا بالريم ريم : ابي اطلب طلب ممكن عبدالعزيز:ممكن ريم:نبي نروح السينما عبدالعزيز:انت ومين ريم :اناولين ويمكن تجي ديم عبدالعزيز:ماودكم أجي معاكم وأوديكم لإي مكان تبونه ريم :ياليت عبدالعزيز: أوكي تجهزو أنا جاي ريم :أوكي عبدالعزيز: باي ريم:بايات لين:بيجي زيزو معنا ريم:يس لين :أكيد الطلعه بتكون حلوه ريم:أكيد مو الشيخه ريم بتكون معكم لين:أموت وأعرف من وين جايبه الثقه ريم :بس يالله الحين يجي زيزووأحنا نتهاوش لين :أوكي أنا بأروح ألبس وانتي قولي لديم تتجهز ريم :أوكي
(في غرفة ديم)
ريم:ديوم تري زيزوهواللي بودينا ديم بفرحه:احلفي ريم:والله يالله بسرعه تجهزي عشان أهو بالطريق ديم:أوكي (اوه نسيت أقول شئ خطير بالقصه نسيت أقولكم أن لين تعيش قصةحب مع واحد أسمه ريان طبعا ريان من المجتمع الفقيروهو دائما يحس بالعيب أظن أنه ماقد سمع أن الفقر مو عيب وش لون تقابلو هذا بتعرفونه مع أحداث القصه نرجع للقصه وين وصلنا ايه تذكرت في غرفة لين ماتدري اني تو متكلمه عنه سامحوني ان كثرة عليكم الكلام) لين تكلم ريان ريان :ألو لين :هلا ريان :هلا وغلا لين بدلع :ريان ريان وهو ذايب:عيونه وقلبه أمري لين :حبيت أقولك يمكن ماأقدر أقابلك اليوم ريان بحزن :ليش لين:عشان أخوي بيمشينا اليوم ريان خلاص أوكي يوم ثاني لين :والله أني مشتاقتلك وكان ودي أشوفك اليوم(هههههههاي خربت مخططاتك يالين مره ثانيه لاتقولين لي) ريان :أنا أكثر لين :تامر علي شئ ريان:تنتبهين لنفسك وإن شاء الله تستانسين اليوم(ياعيني علي الرومنسيه) لين:أوكي باي ريان :بايات
(في الصاله)
عبدالعزيزبصوت عالي :لين لين:هلا عبدالعزيز :أنابري أحتركم قوليلهم يجون لين :أوكي يالله لين بصوت عالي:ريم ديم يالله تري زيزو في السياره يحترينا
(في الإستراحه)
عبدالرحمن:غيود غيدا :نعم عبدالرحمن: وين صديقتك وراها اليوم ماجت غيدا:مين!! عبدالرحمن:قاهرهم غيدا:اها ماأدري ليش تسأل عنه عبدالرحمن:لإني متعود أشوفه يوميا واليوم ماجا غيدا :في شى أسمه جوال دق عليه وأسئله عبدالرحمن:دقيت ولقيته مقفل غيدا تتكلم في نفسها غريبه أول مره تسويها رشا لازم أروح لها والي فيها فيها عبدالرحمن:غيود غيدا وين رحت غيدا :معاك وين يعني أبروح عبدالرحمن:ماأددري أسألي نفسك غيدا:أوكي دحوم أنا عندي شغل تامر علي شئ عبدالرحمن:سلامتك بس مو تو الناس غيدا:لاموبدري الساعه7:30 عبدالرحمن:لاياشيخه توقعتهاأربع الفجر ولا خمس غيدا بأبتسامه :باي عبدالرحمن:بااااياااات
(في بيت رشا)
رشاكانت تطل من البلكونه وشافت غيدا رشا:هههههههاي أنت اللي جيت من نفسك غيدا دخلت الفله وشافت رشا طايحه بالأرض غيدا بصراخ : رشا | |
|
| |
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: رد: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 12:50 am | |
| ـالبارت الثالثـ _________________
( فى بيت رشا بعد الحفله )
كانت رشا تفتح الهدايا وكانت كل هديه أحلى من الثانيه ويوم جت تفتح هدية عبد العزيز لقت ورقه كبيره مكتوب فيها كلام
كم تمنيت أن أقولها كم تمنيت أن تشعر بها ليتنى أستطيع أن أكتبها وعلى جدران قلبك أحفرها ليت أحساسى حبرا وسماؤك ورقا وعلى قمرك أرسمها أحبك كم تمنيت أن يكون حبي ورده تستيقظ على عطرها كم تمنيت أن يكون حبي ضمه تغفو بين أحضانها كم تمنيت أن يكون حبي قصه ليهيم حلمك بها أحبك لو كان القلب ينطق لنطق بأسمك لو كانت العين تنطق لنطقت برسمك لو كانت اليد تنطق لنطقت بأمان لمسك ولكن ليس لي إلا شفاه لا تستطيع إلا أن تقول أحبك أحبك بكل ما أملك ولا أملك يا عمرى سوى حبك حبك الذى هنانى واردانى حبك الذى أسعدني وأشقاني حبك الذي قتلني وأحيانى أحبك بكل المعاني وياليت لي قلب أكبر ليتني أحبك أكثر أو أستطيع أن أعبر فأنا يا أحلى عمر فى حبك لم أعرف بعد لغة الكلام فأبحث في الكلمات عن معنى يفي حق حبي فتتناثر الحروف وتتبعثر الكلمات وتسكت العبارات ويبقى حبي هو أرق من الخيال هو أصلب من الجبال شهامة تذكر فى كل الأمثال لا يعرف كلمة محال وفي عيناه إجابه لكل سؤال تحياتى مجنونك عبدالعزيز ) ) تدرين يا جنوني أنك أغلي من عيوني رشا : واى واى كلامه مره حلو خلني أفتح الهديه وفتحت الهديه ) وش تتوقعون الهديه ) رشا ؟؟ : فستان طبعا زيزو كان جايب هدية رشا فستان لونه وردى )) رشا ؟؟ : وش قصده أكيد يبيني ألبسه لكن لا لا ماراح ألبسه وتشوف شكلها بالمرايه تخيلوا شكلي بس اللي يحب لازم يسمع كلام اللي يحبه رشا وش قاعده تخربطين أنا ما أحبه ) طبعا تكلم نفسها ) بس ليش إذا شفته أفرح ويوم صارله الحادث خفت عليه وكان قلبي يدق بقوه ياربيه أنا ماأعرف وشو شعور الحب توقعون هذا أهو شعور الحب لا لا وش شعور الحب أنا ماأعرف لذي الخرابيط قال أيش قال حب أنا وجهي وجه حب
( في بيت عبد العزيز وبالتحديد في غرفته )
لين : عبد العزيز هاذي رشا اللي تحبها عبد العزيز ؟؟ : أحبها من قال لين : على غيري أنت أخوي وفاهمتك عبد العزيز : لا من جد وشلون دريتي لين بنظرة خبث : أها وشلون دريت يعني إحساسي بمحله عبد العزيز : مجرد إحساس لين : لا مو بس إحساس وشك عبدالعزيز وهو يناظر لين نظره حاده : إحساس وشك لين وهي تبتسم : يس عبد العزيز وهو يقوم ويمسك لين : أقول روحي نومي أفضل لك لين : طيب طيب كان قلتلي أطلع كان طلعت بكرامتي عبد العزيز وهو يصك الباب : يالله تقلعي نومي لين وهي تفتح الباب : تصبح علي خير عبد العزيز : وأنت من أهله لين وهي تبتسم : إيه هذا أخوي عبد العزيز اللي أعرفه عبد العزيز : يالله روحي نومي وصكي الباب وراك لين : إنشاء الله أي أوامر ثانيه عبد العزيز : لا لين صكت الباب وراحت غرفة ديم ولقتها نايمه وراحت غرفة ريم ولقتها قاعده على اللابتوب ريم وهي فرحانه : تعالي شوفي لقيت موقع يحمل الأفلام لين بأبتسامه : لا والله ريم وهي تأشر للين أنها تجي وتقعد جنبها : والله تعالي شوفي بنفسك لين : يالله جيت وريني ريم وهي تقرب اللابتوب : ها شوفي لين : أوه والله حركات ريم وهي تناظر لين : وش قصدك تعطيني علي قد عقلي لين ؟؟ : أنا قلت كذا ريم : ما أدري عنك ( وتقلد صوتها ) أوه والله حركات لين : يعني وش تبين أسوي أرقص ولا أغني ريم : من زين رقصك ولا صوتك لين وهي تضرب ريم : أزين منك يا البطه ريم بنظرة حقد : نعم عيدي وش قلتي كني سمعتك تقولين البطه لين : أيه قلت البطه وش عندك ريم : وش عندي لين : أيه وش عندك ريم : أنا أوريك
( في أمريكا وبالتحديد في شقة فيصل )
فيصل وهو يقوم زياد : زياد زياد زياد زياد : ـــــــــــــ فيصل ؟؟؟؟ : زياد زياد زياد : ها فيصل بأرتياح : خوفتني يا شيخ توقعت فيك شيء زياد بأستهزاء : لا يا شيخ أحلف فيصل : هذا جزاي اللي خايف عليك زياد : لا شكرا ما أحتاج خوفك فيصل : زين أوريك يالزفت زياد : أقول تقلع أبي أكمل نومي فيصل : زين زين يا زيادوه زياد وهو يذب الوساده : زياد مو زيادوه فيصل : أحلف توني أدري زياد بصوت عالي : أبي أنوم فيصل : نوم الشياطين إنشاء الله زياد : أووووووووووووووف ما تفهم أبي أنوم فيصل وهو يطلع : تذكرها يا زيادوه زياد : لا تخاف ما راح أنساها فيصل كان واقف عند الباب : زين يا زيادوه أنا أوريك ) كان يكلم نفسه ) وليد وهو يضحك : هههههههاي فيصل : خير فيه شيء أخ وليد وليد : لا بس وش فيك تكلم نفسك فيصل : يعني اللي يكلم نفسه مجنون وليد : أيه فيصل : توني أدري وليد : مره ثانيه أنتبه لا تكلم نفسك قدام أحد عشان ما يقولون عنك مجنون فيصل : خلهم يقولون اللي يقولون ما يهموني وليد : بكيفك أنا قلتلك فيصل : أقول وليد كم بقي على الرجعه وليد : أول شي أسأل عن النتايج بعدين أسأل عن الرجعه فيصل : ما همتني أهم شي متي الرجعه تعرف أشتقت لخواتي وعزوزي وليد : إنشاء الله بعد ثلاث أيام فيصل بخوف : والنتيجه وليد : هما النتيجه ما مهتك فيصل : يعني جاي من السعوديه إلى أمريكا بس كذا أكيد تهمني النتيجه بس أكابر مع الخوف وليد : أها طيب يا طويل العمر النتيجه بكرى فيصل ؟؟؟ : نعم أمدانا وليد : شفت عاد قربت فيصل : الله يعين وليد : بس إنشاء الله كلنا ناجحين عشان نفتك إذا رجعنا ونوسع صدرنا سنه وبعدين نشتغل فيصل : هذا أنت حبيبي أنا عزوزي ما راح يخليني وليد : ليش وش بيسوي فيصل : شركة أبوي نسيتاها وليد : طيب أهو يشتغل فيها فيصل : أيه يشتغل بس من فتره إلى فتره وليد : طيب والفتره اللي يكون مو في الشركه مين يداوم مكانه فيصل : واحد من أصدقاء أبوي وليد : ليش عبد العزيز يثق فيه فيصل : مو عبد العزيز بس كلنا نثق فيه لأنه معروف في السوق وله سمعه وليد : مع أني ما فهمت زين بس ما تلاحظ أننا واقفين نسولف قدام غرفة زياد فيصل : الظاهر عجبنا الجو هنا وليد : يمكن فيصل : أقول وليد وش رايك نطلع نتمشي وليد : يالله فيصل : أوكيه بس أبلبس ونطلع أوكيك وليد : أوكيه فيصل راح لغرفته عشان يلبس ولبس وطلع من الغرفه وهو يبخ عطر وليد وهو يكح : خلاص يكفي عطر فيصل : وش عليك مني وليد : الواحد يبخ بخه ولا ثنتين بس مو أنت خلصت العطر فيصل : وش أسوي ما أقدر أعيش إلا وأنا مخلص العطر عشان أشتري غيره لازم أجرب كل أنواع العطور وليد : الكلام معك ضايع خلنا نمشي أزين فيصل وهو يطلع : يالله وليد : أقول فيصل فيصل : هلا وليد : وش رايك لو ما نرجع الفندق ونستاجر فندق غيره عشان نخلي زياد يقعد لحاله فيصل بنظرة خبث : ههههع ونقفل جولاتنا وليد : إيه فيصل : يالله
| |
|
| |
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: رد: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 12:52 am | |
| ( في بيت عبد العزيز )
عبد الرحمن كان يرن الجرس ديم وهي تركض : مين عبد الرحمن : أنا ديم : أدري أنه أنت بس مين أنت عبد الرحمن : دحوم ديم تفتح الباب بأبتسامه : هاي عبد الرحمن : هايات ديم : عزيز نايم عبد الرحمن : أها طيب وش أخبارك يالحلوه ديم منزله راسها بحياء : الحمد لله عبد الرحمن وهو يدزها : في أحد يستحي من أخوه ديم مصدومه : ها عبد الرحمن بأبتسامه : مو أنا مثل أخوك ديم ببرود : إلا عبد الرحمن : خلاص مره ثانيه يالحلوه ماتستحين إلا وعبد العزيز ينزل من الدرج عبد العزيز : أوه البقره الضاحكه عندنا عبد الرحمن : أحترم نفسك تراني فى بيتك عبد العزيز : وش عندك جاي عبد الرحمن : أبيك في موضوع عبد العزيز : ديوم روحي سوي كافي يمدحونه من يدينك ديم بأستهزاء : والله توني أدري عبد العزيز يمسكها ويدزها : بالعربي أنقلعي ديم : أيه قل كذا من أول عبد الرحمن : اللبيب بالإشارة يفهم ديم : مايسوى علي يالله خذو راحتكم عبد العزيز : تفضل وش عندك واقف عند الباب عبد الرحمن : يالله عبد العزيز : دام فيها يالله الموضوع خطير عبد الرحمن : شويه عليه كلمة خطير عبد العزيز : أقول أجلس وقلي السالفه عبد الرحمن بتردد : أنـــــــا عبد العزيز : أنا وش فيك أنت عبد الرحمن : أنــــا أبي أتزوج عبد العزيز مصدوم : هههههههههههههاي تستهبل الله يا خذك عبد الرحمن بنظره جاده : لاأنا جاد ما أستهبل عبد العزيز مستغرب من الكلام اللي يقوله عبد الرحمن : جاد عبد الرحمن : إيه عبد العزيز : مين اللي في بالك عبد الرحمن : عبد العزيز أحب أقولك شي قبل ما أقولك من اللي فى بالي عبد العزيز : أسلم عبد الرحمن : تراني ما جيتك إلى لإنك مو بس صديقي أنت أخوي الكبير عبد العزيز يقاطعه : مع أني منولد أنا وياك في نفس الشهر بس يالله نمشيها عبد الرحمن : على العموم زيزو ترى أنا مالي أحد بالدنيا غيرك عبد العزيز : طيب والمطلوب عبد الرحمن : أبيك تروح معي نخطبها عبد العزيز : ما عندي مانع بس مين أهي عبد الرحمن : غيدا عبد العزيز مصدوم : غيدا صديقة رشا عبد الرحمن : أيه فى أحد غيرها عبد العزيز : طيب متى نروح وبعدين قبل كذا البنت موافقه عليك عبد الرحمن : ماأدري عبد العزيز : طيب أفرض أهي ما تحبك عبد الرحمن : تراني جايك ترفع معنوياتي مو تحطمني عبد العزيز : أنا ما أحطمك بالعكس أنا أسألك عشان إذا رحنا مو يطردونك عبد الرحمن : خير وش هالأسلوب اللي عندك عبد العزيز مسوي نفسه جاد : ليش مادريت أن اللي ترفضه بنتهم يشوتونه كنه دجاجه عبد الرحمن وهو يقوم و بعصبيه : أنا أكلمك في موضوع جاد وأنت تستهبل عبد العزيز وهو يجلس عبد الرحمن : أمزح أمزح أجلس بس عبد الرحمن : لا ما راح أجلس أنا بأمشي عبد العزيز : تكفى عاد أجلس عبدالرحمن بتغلي : لا أبي أمشي عبد العزيز : تكفى ترى تكفى تهز الرجال عبد الرحمن : أبجلس بس ترى مو لسواد عيونك بس عشان تكفى عبد العزيز : ثمن إذا رجع يخطبها مره ثانيه يشوونه زي الديك عبد الرحمن وهو يقوم : لا أنا ماشي عبد العزيز : تكفى ترى تكفى بتزعل عبد الرحمن بأستهزاء : لا والله كلش ولا زعل تكفى ويجلس عبد العزيز بأستهبال : ما تدري إذا زعلت تكفى وش تسوي عبد الرحمن وهو يقوم ويطلع : لا أنت من جد ما فيك عقل عبد العزيز وهو يلحقه : خلاص أبسكر فمي عبد الرحمن : لا خلاص أنا ما أبي أجلس عبد العزيز بحزن : إذا رحت وش لون أبرضي تكفى عبد الرحمن بعصبيه : لا والله عبد العزيز ببراءه : إلا عبد الرحمن : ههههههاي عزيز والله أنا ما أقدر عليك عبد العزيز بنبره جاده : طيب متى تبي نروح عشان نخطبها عبد الرحمن : اليوم عبد العزيز ؟؟؟ : اليوم عبد الرحمن : إيه اليوم وش فيك مستغرب عبد العزيز : طيب كلمت أبوها عشان تاخذ موعد عبد الرحمن : إيه عبد العزيز : ماشاء الله متي أمداك عبد الرحمن : وأنا في الطريق عبد العزيز : أها يعني طبخت كل شي عبد الرحمن : عشان إذا قلتلك نروح على طول عبد العزيز : طيب أنت مستعد تفتح بيت عبد الرحمن : لو أني مو مستعد ليش أبي أتزوج عبد العزيز : أوكيه يعني إذا جاء بعد المغرب نروح عبد الرحمن : يس إلا ويرن جوال عبد العزيز عبد الرحمن : رد أنا ماشى عبد العزيز : هلا فيصل : يعني إذا ما دقيت ما تدق عبد العزيز وهو يدخل : لا والله بس مشاغل الدنيا فيصل : أفا مشاغل الدنيا تلهيك عن حبيبك فيصل عبد العزيز : لا والله تخسي المشاغل تلهيني عنك فيصل : طيب ورى ما تدق عبد العزيز : أنت في بالي وقلبي وش لون تبيني أدق وأي شي يصيرلك أحسبه فيصل : أيه ألعب علي عبد العزيز : وينك فيه ألحين فيصل : توني مستاجر أنا ووليد في فندق عبد العزيز مستغرب : والفندق اللي أنتو فيه فيصل : لا عشان زياد نايم ورحنا عنه وأخذنا غرفه وقفلنا جولاتنا عشان إذا قام يدورنا ما يلقانا ويدق ويلقى الجولات مقفله عبد العزيز : عليكم أفكار طيب مو جوالك اللي تكلمني فيه فيصل : إلا بس إذا سكرت أبقفله عبد العزيز : الله يعينك يا زياد على الجلسه لحالك إلا على فكره متى النتايج فيصل : أووووف كلما حاولت أنساها يجي أحد ويذكرني فيها عبد العزيز : ما علي منك بس متى بتطلع فيصل : مصمم عبد العزيز : لا والله خياط أقول أخلص أنت وجهك فيصل : بكرى عبد العزيز : حلو حلو طيب متى الرجعه فيصل : ما أدرى ما بعد تحددت عبد العزيز : أقول فاصوليا تدري أن عبد الرحمن كان عندى تو وش تتوقع يبي فيصل : وش يبي عبد العزيز : يبي يتزوج فيصل : هههههههههه أهو وجه زواج عبد العزيز : قلتله شكلك تستهبل زعل فيصل : الله يعين صدق الدنيا تتغير عبد العزيز : إيه والله فيصل : أوكي أجل سلمني علي خواتي وقلهم أني مشتاق لهم مره عبد العزيز : يبلغ فيصل : يالله أجل تامر على شى عبد العزيز : أنتبه لعمرك واتصل علي إذا طلعت النتيجه فيصل : أوكيشن يالله باي عبد العزيز : بايات
( فى بيت رشا )
رشا كانت توها قايمه وخذت لها شور وجلست ولبست ونزلت تحت وسوت لها كافي وشغلت التلفزيون وهي قاعده تقلب في القنوات إلا ويرن التلفون رشا : ألو غيدا : رشا ألحقي عبد الرحمن داق على أبوي هالخبل رشا : وش يبي منه غيدا : ما أدري بس يقول أنه بيجي أهو وعبد العزيز رشا مستغربه : وش عندهم غيدا : ما أدري رشا : متي بيجون غيدا : المغرب رشا : أسمعي أنا جايتك غيدا : أحتريك رشا كانت مستغربه وش عندهم لكن غيدا كانت شاكه بالموضوع
| |
|
| |
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: رد: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 12:54 am | |
| ( في بيت غيدا )
غيدا كانت جالسه وتدق على عبد الرحمن عبد الرحمن : هلا وغلا غيدا : أهلين عبد الرحمن : هلا كيفك غيدا : تمام وأنت عبد الرحمن : الحمد لله غيدا : أقول دحوم عبد الرحمن : أمري غيدا بحماس : أبي أعرف وش عندكم بتجون اليوم عبد الرحمن ببرود : سر غيدا بيأس : طيب أبوي يدري بالموضوع اللي أنتو جاين عشانه عبد الرحمن ببرود : ما أدري غيدا بعصبيه : مصيري أبعرفه سواء ألحين ولا بعد شوي عبد الرحمن : أكيد بتعرفينه غيدا : طيب إذا كنت أكيد أبعرفه قلي وشو وريحني عبد الرحمن : مفاجأه غيدا : أوكيه يالله باي عبد الرحمن : بايات إلا ويرن الجرس عبد الله : مين رشا : أنا عبد الله وهو يفتح الباب : وااااااااااااو رشا : خير وش فيك عبد الله : لبسك عجيب رشا : عجيب ولا حلو عبد الله : عجيب وحلو رشا : إلا أنت عيونك العجيبه عبد الله : غيود فوق رشا : أوكيه أبرقى لها كانت رشا لا بسه بلوزه كت لونها أسود وفيها رسمة القراصنه متداخل على الرسمه لون أحمر وبنطلون جنز وبوت على البنطلون طويل ولابسه ربطه شعر نفس البلوزه وصاير عليها اللون الأسود جـــــــــــــــنــــــــــــان رشا وهي تدخل غرفة غيدا: هاي غيدا وهي فاتحه عيونها : وااااااااااو رشا بغرور : حلو شكلي غيدا : يخبل رشا وهي تجلس وتحط رجل على رجل وبنفس الغرور : أصلا أنا دايم أخبل وأجنن غيدا : رشا إذا كان شكلك بالبناطيل جــــــنـــــــــان وش رايك لو تجربين تلبسين تيور أو فستان ما بحياتي شفتك إلا لابسه البنطلون رشا وهي تناظر أظافرها : مخليه التيورات والفساتين لك ما أبيها غيدا : أصلا الكلام معك ضايع رشا وهي تناظر غيدا بنظرة برود : توك تدرين غيدا : أقول رشا أبطلب منك طلب رشا : أمري غيدا : أبيك تدقين على عبد العزيز وتعرفين منه ليش أهو ودحوم جاين اليوم رشا : ليش لا ( وتدق على عبد العزيز ) ( عبد العزيز كان جالس يلعب بلاستيشن إلا ويرن جواله ويوم شاف من المتصل نقز من مكانه من الفرحه ) عبد العزيز : هلا وغلا بقلب عبد العزيز وروحه رشا : أهلين عبد العزيز : كيفك وش أخبارك رشا : تمام الحمد لله وأنت عبد العزيز : الحمد لله رشا : أقول عزيز عبدالعزيز فيى نفسه ياويل قلبي على عزيز : عيون عزيز أمرى رشا : أبي أسألك ليش أنت وعبد الرحمن جاين اليوم فى بيت غيدا عبد العزيز متردد أقولها ولا لا : رشا رشا : هلا عبد العزيز : أبقولك بس لا تقولين لغيدا رشا بنظرة خبث لغيدا : أبشر عبد العزيز : أحنا بنجي عشان عبد الرحمن يبي يخطب غيدا رشا منصدمه ومستغربه : نعم عبد العزيز : أنعم الله حالك وش فيك رشا وهى تقوم وتطلع من غرفة غيدا : بتخطبونها عبد العزيز : أيه وش فيك مستغربه رشا : لا مو مستغربه بس مو قادره أتخيل شكل غيدا عبد العزيز : ولا أنا ما أقدر أتخيل شكل عبد الرحمن رشا : واي فله عبد العزيز : رشا رشا : هلا عبد العزيز : عقبالنا رشا بحياء : عقبالنا عبد العزيز بفرحه : ممكن أفهم وش قصدك رشا : يعني إذا الله كتب أكيد في أحد منا بيتزوج عبد العزيز بخيبة أمل : أيه صح يمكن رشا : مو يمكن أكيد عبد العزيز : تامرين على شي رشا : سلامتك عبد العزيز : تهمك سلامتي رشا : أكيد عبد العزيز : باي رشا : بايات ( عبد العزيز كان وده أن رشا تكون قدامه عشان يصفقها على خيبة أمله فيها ) رشا وهي تدخل الغرفه : ماقال لي غيدا : طيب ليش طلعتي من الغرفه رشا : بس كذا غيدا : أدري أنه قالك بس ما تبين تقولين لي رشا : لا مين قال غيدا : خلاص ما أبي أعرفه بعد شوي راح أعرفه رشا : أقول غيود وين أمك عشان أسلم عليها غيدا : أمشي خلينا نروح لها رشا وهي تفتح الباب : يالله ومشو إلى غرفة أم غيدا غيدا وهى تطق الباب : ماماتي أم غيدا : أدخلي يا عيون ماماتك غيدا وهى تفتح الباب : ماما رشا تبي تسلم عليك أم غيدا : وينها خليها تدخل مشتاقه لها وشطانتها رشا وهي مبتسمه ودخلت : هايات أم غيدا جت لمها وحضنتها : هلا وغلا بالقاطعه ( رشا ودها تصيح يوم حضنتها أم غيدا يالله وش قد كنت أتمنى ياماما أني لاحقه عليك ) رشا : مع ليش يا خالتي الدنيا مشاغل أم غيدا وهي توخر رشا من حضنها : وش أخبارك وش أخبار الدنيا معك رشا نزلت دموعها غصب عنها : تمام أم غيدا : وش فيك ياماما رشا : لا بس جت على بالي أمي أم غيدا : مصيرنا بنلحقها رشا : لا تقولين هالكلام أم غيدا : طيب يالحلوه ماقلتيلي وش أخبار أبوك رشا بضيق : تمام غيدا تحاول تلطف الجو : ها ماماتي كنك نسيتيني يوم جت الدبه رشا رشا : دبه في عينك أم غيدا : لا تطاقون أنتي وياها رشا : ماتسمعين وش تقول أم غيدا : لإن غيدا أهي الدبه بس تحاول أنها تنشبها فيك رشا : ههههههههههههههههههههههههههههههههه غيدا : مامي والله أنا مودوبه أنا رشيقه رشا : ههههههه الرشاقه يمين وأنت يسار أم غيدا : أنا الحين بأنزل تحت بأسوي قهوه في رجال بيجون عند أبوك غيدا : تبين مساعده أم غيدا : لا يا قلبي رشا : غيود غيدا : نعم رشا : وش تتوقعين جاين عشان إيش غيدا : اللي بالقدر بيطلعه الملاس رشا : قلتيها
( في أمريكا )
زياد توه قايم من النوم ودخل الحمام وغسل وجهه وطلع من الغرفه زياد يلتفت يمين ويسار وبصوت عالي : فيصل فيصل وليد زياد :غريبه مالهم أثر وين راحو ودخل الغرفه يدور جواله ويوم لقاه دق على فيصل ولقى الجوال مقفل ودق على وليد ولقى الجوال مقفل زياد : غريبه وش عندهم مقفلين جوالاتهم وراح زياد للأماكن اللي دايم يروحون لها ولا لاقاهم زياد : يالله وين ألحين ألقاهم تتوقعون ألقاهم مع البنات أقول خلونى أروح وأسالهم زياد راح لم شقة البنات وضرب الجرس : ليان فتحت الباب زياد وهو فاتح عيونه : وااااااااو ( ويناظر ليان من فوق لتحت ) ليان : نعم زياد موقادر يتكلم بس فاتح عيونه ليان بعصبيه : نعم زياد مفهي : ها ليان : لا أنت موصاحي زياد : لا بس كنت جاي أسأل عن فيصل ووليد إذا كنتي شفتيهم ليان : لا ما شفتهم ومره ثانيه تعلم وش لون تناظر زياد : والله مو ذنبي ذنبك أنت اللي فاتحه الباب وأنت لابسه روب إلى نص الركبه مره ثانيه تعلمي وش الملابس اللي لازم تلبسينها ليان طاح وجهها من الكلام اللي قاله زياد زياد وهو يعطيها ظهره : يالله باي ( ومشى ) ليان : زين يا زيادوه والله لأوريك بيان : مين اللي عند الباب ليان : زياد بيان : وش يبي ليان : ما أدري عنه بيان : وش لون ماتدرين وأنت اللي فاتحه الباب ليان بعصبيه : ما أدري روحي أسأليه بيان : طيب هدي وش فيك معصبه ليان : ما عصبت بس أنا أبي أنام لا تنسين أن بكرا النتايج بيان : وهو يوم ينسي ليان : أوكيه يالله تصبحين على خير بيان :وأنت من أهله ودخلت ليان الغرفه وحطت راسها ونامت أما بيان جلست شوي ثم نامت أما أريم ورنيم من زمان نايمين زياد يدق على جوال فيصل ووليد ويلقاها مقفله زياد : ياربيه هاذولي وين راحوا له وليش مقفلين جوالاتهم
( في الفندق )
فيصل : أقول وليد أتوقع زياد بيجن جنونه وليد : أحسن يستاهل فيصل : والله ودي أدق عليه أخاف يحسب أنه صار فينا شي وليد : لا والله فيصل : والله يعني طلعنا من دون مانقول له لا وبعد مقفلين جوالاتنا وليد : والله أنك صادق خلنا بس نروح الشقه فيصل : يالله
( في الشقه )
كان زياد رايح جاي مره يدق ومره ينتظر ألين مل وهو ينتظرهم راح وجلس وشغل الديفي دي فيصل ووليد وهم يدخلون : السلام عليكم زياد قام من مكانه من الفرحه : وأخيرا وين كنتوا فيصل : كنا مستاجرين شقه على أننا ما راح نجى هنا إلا بعد ما نستلم النتيجه زياد : وش عندكم فيصل : كنا نبي نهبل بك بس قلبي ما طاوعني زياد :لا ياشيخ وليد : أقول شباب أنا جوعان مين يبي معي أكل زياد وفيصل : والله أنك فاضي وليد : وش تبوني أسوي أطاق معكم تعرفوني أنا ما أحب الهواش زياد بأستهزاء : ليش حساس وليد : لابس أنا إنسان مسالم فيصل : ياعيني على المسالمين وليد : أقول أنت وياه ترى بكرى النتايج روحو نومو أزين لكم زياد : أنا عن نفسي توني قايم فيصل : أنا بأروح أنام عشان أقوم وليد : أنا بأكل وأنام زياد : يالله روحوا نوموا فيصل ووليد : تصبح على خير زياد : وأنتوا من أهله فيصل ووليد راحوا ينومون أما زياد فكان توه قايم لذالك مانام
( في بيت غيدا )
كانو عبد العزيز وعبد الرحمن توهم داخلين أبو غيدا : هلا وغلا عبدالعزيز وعبد الرحمن : هلا فيك أبو غيدا : تفضلو حياكم الله عبد الرحمن : زاد فضلك أبو غيدا : عن أذنكم أبروح أجيب القهوه عبد العزيز : خذ راحتك عبد الرحمن : عبد العزيز أنا خايف أنت تكلم بدالي عبد العزيز : لو أنك العروس عبد الرحمن : أسكت أسكت تراه جاء عبد العزيز : طيب أبو غيدا : حيا الله من جانا ( أبو غيدا صب القهوه لعبد العزيز وعبد الرحمن ومرت لحظة هدوء ) عبد العزيز : والله أحنا جايينك يا أبو عبدالله أحنا طامعين بكرمك أبو غيدا : أمروا عبد العزيز : والله أحنا طامعين بكرم بموافقتك أبو غيدا : في إيش عبد العزيز يلتفت لعبدالرحمن ثم لف على أبو غيدا : في القرب منك أبو غيدا أبتسم وجاء على باله غيدا عبد العزيز : أحنا ياطويل العمر نبي ناخذ غيدا لعبدالرحمن على سنة الله ورسوله أبو غيدا : طيب أنتو تعرفوفون أن مالي إلا الله ثم غيدا وعبدالله عبد الرحمن : أيه أبو غيدا : عشان كذا لازم أعرف عنك كل شى عبد الرحمن : يحق لك أسأل وأنا أجاوبك أبو غيدا : أنت تشتغل عبد الرحمن : أيه أبو غيدا : وين عبد الرحمن : فى شركة الأتصالات أبو غيدا : طيب وش شهادتك عبد الرحمن : كمبيوتر أبو غيدا : حلو طيب يا طويل العمر وين أهلك ليش ما جو معك عبد الرحمن : والله أن أهلي توفوا أبو غيدا : طيب عم ولا خال عبد الرحمن : ماعندي إلا أقارب من بعيد ما أعرف عنهم ولا شي أبو غيدا : مع ليش أن كنت ذكرتك بالغالين بس تعرف هذا زواج مو لعبه عبد الرحمن : لا عادى خذ راحتك أبو غيدا : خلاص أجل أتفقنا والأمور الثانيه بعد الموافقه عبد الرحمن : أتفقنا بس وش لون بتكلمني أبو غيدا : أنا رقمك عندي يوم تدق علي عبد الرحمن : خلاص عبد العزيز : أحنا كذا أتفقنا يالله أجل نستأذن أبو غيدا : وين تو الناس بدري عبد العزيز : بدري من عمرك بس والله عندي مشاغل أبو غيدا : يالله مع السلامه عبدالعزيز وعبد الرحمن : مع السلامه ( وطلعو من البيت ) عبد الرحمن : تتوقع ترفض عبد العزيز : مين أللي يحصله عبد الرحمن ويرفض عبد الرحمن : تسلم يالغالي عبد العزيز : عاد لا تصدق عبد الرحمن : أقول أسكت بس أنا مو في جوك عبد العزيز : إيه مو في جوي أكيد تفكر بالغالين وتفكر بالأولاد عبد الرحمن بفرحه : عاد وأصير أبو عبد العزيز يبي يحطم : أقول الحين أحلم أنها توافق بعدين حلم با لأولاد عبد الرحمن : صدق يا زينك وأنت ساكت عبد العزيز : أقول أركب السياره أحسن لك عبد الرحمن وهو يركب : الحقران يقطع المصران عشان كذا بأحقرك
( فى بيت غيدا )
طلع أبو عبد الله من المجلس ودخل الصاله ولقى فيها رشا وغيدا وأم عبد الله أبو عبد الله بأبتسامه لأم عبد الله : وأخيرا يأم عبد الله كبرنا رشا وهي تضحك : من صغركم ألحين أبو عبد الله : أوه رشا عندنا يامرحبا يامرحبا رشا : مرحبا فيك (طبعا رشا تعتبرأبو عبد الله مثل أبوها ) أبو عبد الله بأبتسامه : غيدا وأخيرا صرتي عروس نفتك منك غيدا وعلامه التعجب والأستغراب : نعم ؟؟!! أبو عبد الله بستهبال : أنعم الله حالك أقول وأخيرا تزوجتي عشان نفتك منك أم عبد الله : أنت وش فيك ماعندك أسلوب تنطل الكلمه في الوجه على طول المفروض أنك تاخذ البنت وتقولها مو كذا قدامنا أبو عبد الله وهو يلتفت يمين ويسار : مافي أحد غريب غيدا وهي تتهرب : عن أذنكم أنا برقى رشا : أرتحتوا كذا قاعدين تتهاوشون وناسين البنت وهي منحرجه أبو عبد الله : أو نسيت أن العروس تنحرج أم عبد الله بعصبيه : لا والله تعرف تنكت رح لمها وقلها الموضوع أبو عبد الله : أول مره أشوف أم ما تسأل من اللي جاي يخطب بنتها أم عبد الله : ماله داعي أني أعرف أهم شي رأي البنت أبو عبد الله وهو يرقى فوق : يله بروح لها رشا : وأخيرا مابغيت تروح
| |
|
| |
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: رد: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 12:54 am | |
| ( في غرفه غيدا )
أبو عبد الله وهو يطق الباب : باباتي غيود أفتحي الباب غيدا وهي تفتح الباب : وش بغيت أبو عبد الله بأبتسامه : بغيت أكمل معاك الموضوع اللي قلته تحت غيدا وهي تجلس فوق سريره ومنزله راسها : كمل أنا أسمعك أبو عبد الله وهو يجلس جنبها وبنظره جديه : تعرفين يابابا أن اللي كانو جايين اليوم يبغونك وشارينك مني غيدا بحيا : أهـ أبو عبد الله بحنان : عاد تعرفين ياحلوه ماعطيتهم كلمه لما أسئلك إذا كنتي قادره تفتحين بيت وتتحملين مسؤوليه زوج وعيال غيدا : أهـ أبو عبد الله وهو يقوم من السرير : يله يابابا عاد أنا بخليك تفكرين متى مالقيتي الجواب قوليلي عشان أروح أسئل عنه غيدا بحيا : أنشاء الله أبو عبد الله وهو يفتح الباب : فكري زين حبيبتي رشا وهي تدخل بعد ماطلع أبو عبد الله : ها وش صار قوليلي ؟؟ غيدا : ــــــــــــــ رشا : غيود وش فيك قوليلي وش صار غيدا وفي عيونها دموع الفرح : رشا مأقدر أصدق أن عبد العزيز خطبني رشا بستغراب : ليـش غيدا : لأن في يوم من الأيام قالي دحوم غيدا أنا أحبك قلت له عبد الرحمن لو سمحت لا تلعب علي أنت أصلا أنسان مو جدي أبدا قال هو ليش قلت له لو كنت تحبني صدق تعال وخطبني رشا بستغراب : ياعيني متى صاير هذا الكلام وليش ماقلتي لي غيدا : مثلك يوم يقولك عبد العزيز وأنتي ماقلتيلي رشا بصدمه : شلون عرفتي ؟؟ غيدا بأبتسامه : عرفت وبس رشا بجديه : لا جد شلون عرفتي غيدا بخبث : ياغبيه ماتدرين أن عبد الرحمن صديق عبد العزيز وأن عبد الرحمن كل شي يقوله لي رشا : أهـ راحت عن بالي غيدا : شفتي أنك غبيه رشا : على العموم موافقه على دحوم غيدا وهي تأشر على قلبها : بسألك سؤال لو في أحد أخذ قلبك وجاء لك يرجعه بتقولين لا رشا : ليش يعني عبد الرحمن قلبك وضحي لي مافهمت عليك غيدا : يعني أني يوم شفت عبد الرحمن أخذ قلبي وألحين جاء يسلملي قلبي وياخذني معه رشا بستغراب : طيـب وين ياخذك غيدا بطفش : أوهـ يعني بصير أنا وياه في بيت واحد يروح بس مصيره يرجع لي رشا : أهـ مع أني مافهمت شي غيدا : إذا حبيتي بتعرفين ولا أقول أصلا أنتي وجهك وجه حب رشا : مخليه الحب لأصحابه غيدا : حلو خلي الحب لأصحابه
( في بيت عبد العزيز وبالتحديد غرفه لين )
ريم وهي تدخل الغرفه ومعاها جيك ماي بارد فتحت الأنوار ولقت لين نايمه بسابع نومه وضحكت وهي تتخيل شكلها : ههعععع وكبت المويه بوجه لين لين تقوم وهي مرتاعه وتشهق : هــ الله ياخذ ريم : هههههههاي تذكري يوم تقوليلي البطه لين وهي ترمي الوساده وبعصبيه : الله ياخذك ياحيوانه ريم وهي تطلع من الغرفه : أصلا أنا ميته ميته لين : أنشاء الله اليوم قبل بكره ديم وهي تدخل الغرفه : وش فيكم تزاعقون لين : الحيوانه لين كابه علي مويه بارده ديم تضحك : ههه الله يقطع بليسها والله أنها فله لين : وش فله لونها فيك كان ماقلتي فله
( في الصاله )
كانت ريم جالسه بالصاله تضحك : هههههههههاي عبد العزيز وهو يدخل : الحمد لله وش فيك أنهبلتي ريم وهي تحط رجل على رجل : فاتك تو كبيت موية بارده على لين عبد العزيز : ههههاي والله أنك فله وش سوت لين ؟؟ ريم : دعت علي بالموت عبد العزيز : بعد عمرطويل أنشاء الله ريم : يمكن بعد عمر طويل أو قصير بس كلنا راح نموت عبد العزيز : أيه صح كلنا راح نموت بس أنشاء الله بعد عمر طويل ريم : أنشاء الله عبد العزيز وهو يجلس : أقول ريم مادريتي ريم : وشو اللي مادريت عنه عبد العزيز : اليوم دحوم خطب ريم بستغراب : أحــــلــــف عبد العزيز : والله يعني بلعب عليك ريم : من خطب عبد العزيز : غيدا ريم وهي تتذكر : غيدا غيدا أهـ عرفتها صديقه رشا عبد العزيز : أيوهـ صديقه رشا لين وديم وهم ينزلون من الدرج : هاي زيزو عبد العزيز : هايات ريم : فاتكم نصف عمركم دحوم خطب ديم : أحلفي لين : واو مأقدر أتصور شكله لابس بشت عبد العزيز : لا عاد شفتوا بيلبس بشت وبيزف غيدا وفجأه رن جوال لين وكان المتصل ريان لين بأرتباك : عن أذنكم عبد العزيز : وش عندها ديم : صديقتها داقه عبد العزيز شاك : طيب وراها أرتبكت يوم شافت الرقم ديم : مارتبكت يمكن تتوهم عبد العزيز وهو يقوم : لا حبيبتي مأتوهم
( في غرفه لين )
لين وهي داخله جو وتكلم ريان وفجـأه ينفتح الباب عبد العزيز بنظره حاده : لين لين بأرتباك : نعم عبد العزيز : من تكلمين ؟؟ لين وهي تصكر الخط بوجه ريان : صديقتي عبد العزيز : صديقتك طيب ليش مرتبكه لين : مارتبكت ولا شي يمكن تتوهم عبد العزيز بعصبيه : أتوهم أوكيه عطيني جوالك لين بخوف : نعم عبد العزيز بغيره على أخته وعصبيه : عطيني جوالك لين وهي تنزل من عيونها دموع : شاك فيني عبد العزيز : لا مو مسأله شك بس ليش الأرتباك لين : مارتبكت يمكن أنت تتوهم عبد العزيز وهو يقرب من عند لين ويمسح دموعها : خلاص ياقلبي بلاش هاي الدموع لين : ـــــــــــــــــ عبد العزيز وهو يسحب الجوال من يد لين ويرميه على السرير : الله ياخذ اللي أخترع الجوال قولي وخلى دمعه من دموع لين تنزل قولي أمين لين بأرتباك وهي تمسح دموعها : أمين عبد العزيز مسكها وجلسها جنبه : لين ياقلبي مو أنا مثل أمك لين : أنت مو أمي بس أنت أبوي وأهلي وكل دنيتي عبد العزيز بنظره حنان : طيب ياماما مو البنوته تكون صديقه أمها ؟؟ لين وهي تهز راسها : أهـ عبد العزيز : أعتبريني صديقتك وقوليلي من كنتي تكلمين بالصراحه لين بخوف وأرتباك وهي تشبك أصابعها في بعض وتناظره : أكلم ـــــــــ عبد العزيز بحنان : مين ؟؟ لين بأرتباك : أكلممم عبد العزيز بحنان ونفاذ صبر : تكلمين مين ؟؟ لين وهي تطيح بحضنه وتصيح : وعد ماتعصب علي عبد العزيز وهو شاك بالموضوع ويرفعها من حضنه وبحنان : وعد لين بتردد وخوف وأرتباك : ريان عبد العزيز وهو يكتم عصبيته في داخله وياخذ نفس : من ريان لين : خطيبي عما قريب عبد العزيز يمثل البرود : ومتى أنشاء الله لين بثقه : قريب أنشاء الله عبد العزيز : يالين ياحبيبتي مو كل من قال بخطبك صادق يمكن يلعب عليكم لين بثقه زايده : لا مايلعب علي عبد العزيز : وليش الثقه الزايده لين : تحدى أهله عشاني شلون ماتبيني أصدقه عبد العزيز بعصبيه : طيب ياحلوه ممكن تقوليلي القصه من البدايه إلى النهايه لين : في مره من المرات كنت رايحه السوبرماركت أنا وديم وتعطلت علينا السياره ووقفت في نصف الطريق ونزلت أنا وديم أناظر وش في السياره وفجأه وقفت سياره اللي هي سياره ريان ونزل يساعدنا أنا بالبدايه كنت معجبه بأخلاقه عبد العزيز : أهـ لين : بعدين عاد مر اليوم بسلام وبعد أسبوع تقريبا كنت في السوبر ماركت أتمشى فجأه صدمت بعربيته وطاحت الأغراض مني وجاء هو وساعدني وتعرفت عليه وألا يومك هذا وأنما أكلمه عبد العزيز بنظره حاده : طيب شلون تحى أهله عشانك لين : لأنه مره من المرات قال لأهله عني قالوا له أنساها لأنها مو من مستوانا مستواها فوق وأحنا تحت ولا تفكر فيها وفكر في وحده من مستوانا عبد العزيز : ليه وش يفرقه عننا لين : حالته الماديه ضعيفه أو مقبوله عبد العزيز بعصبيه : بس ياقلبي لو سمحتي أتركيه أذا كان يحبك راح يتحدى الدنياء على شانك لين : أوكيه عبد العزيز بحنان وبنظره جاده : وعد لين بثقه : وعد عبد العزيز بأبتسامه : أوكيه أتفقنا لين : أتفقنا عبد العزيز وهو يوقف : يله أنا طالع لين : أوكيه أنتبه على نفسك
( في بيت رشا وبالتحديد غرفتها )
كانت رشا منسدحه على السرير وفجأه يرن جوالها رشا بأبتسامه : هاي عبد العزيز : ياويل قلبي على هالصوت رشا : أهلين عبد العزيز : مو أهلين ثلاث أربع طبي وتنقي رشا : أبغى إلى مالا نهايه عبد العزيز : لو تبين يالغاليه أعدلك من اليوم لين بكره ماعندي مانع رشا : ماله داعي مأبغى أتعبك عبد العزيز بصوت ناعم وحنون : يناس فديت اللي مايبون يتعبوني رشا : أقول زيزو عبد العزيز : عيونه وروحه وقلبه ودنيته أمري رشا : وينك فيه عبد العزيز : أدور عند بيتك عشان أحس بقربك رشا بحياء : طيب ليه ماتجي عبد العزيز :طيب أنا عند الباب أفتحي رشا نطت من السرير ونست أنها لابسه بجامه وصايره كيوت رشا وهي تفتح الباب وتاخذ نفس : تفضل عبد العزيزوهو يدخل الصاله و بنظره تفحص : واي أموت أنا صاير شكلك بنوته كيوت رشا تتذكر أنها لابسه بجامه عند عبد العزيز وتبتسم : وش تحب تشرب عبد العزيز : بيبسي مع ثلج رشا بأبتسامه : من عيوني عبد العزيز : تسلم لي عيونك رشا دخلت المطبخ وفتحت الثلاجه وطلعت البيبسي وفتحت الفريزر وطلعت الثلج وجابت كاسين وحطت داخلها الثلج وصبت عليه البيبسي وسرحت عبد العزيز وهو يدخل : ياهــوهــ رشا ببلاهه : ها عبد العزيز بأبتسامه : تكبب البيبسي رشا : أوهـ صح عبد العزيز : اللي ماخذ عقلك يتهنى به رشا في نفسها ( ههاي ماتدري أنك أنت اللي ماخذ عقلي ) رشا : كنت شوي سرحانه ماكنت أفكر بأحد عبد العزيز وهو يسحب الكاس وبنظره تذوب : واضح رشا في نفسها ( ويعه بيجنني هالولد ) عبد العزيز وهو يطل عليها من عند الباب : يله أحتريك لا تسرحين مره ثانيه رشا وهي تاخذ البيبسي : يله جايه عبد العزيز : ها وش أخبار الحلوه اليوم رشا : تمام أنت وش أخبارك عبد العزيز : بخير دامك بخير رشا : وش أخبار نواف وديم وريم ولين ؟؟ عبد العزيز يتنهد : آهــ خليها على الله رشا من دون ماتحس : سلامتك من الآه عبد العزيز قاعديستوعب اللي قالته رشا وقرب منها : عيديها رشا بأنكار : وش أعيد عبد العزيز : اللي قلتيه رشا بأبنسامه : قلت خلاص ولا شي عبد العزيز وهو يرجع مكانه : يمكني أتوهم رشا : طيب وش فيك عبد العزيز : تعرفين مسؤوليه القيام بدور الأم والأب شي صعب رشا : أهـ الله يعينك بس ألاحظ أنك قايم بهذا الدور بزياده عبد العزيز : الله يعين عالعموم أناجاي أوسع صدري عندك سوالف رشا : ماعندي شي عبد العزيز وهو يقرب منها : رشا ياقلبي فكرتي بالموضوع اللي قلته لك رشا بنكران : أي موضوع عبد العزيز وهو يعدل جلسته : موضوع حركاتك تصرفاتك اللي ماتليق عليك رشا ياقلبي شوفي شكلك بالمرايه شوفي شلون قد أنتي حلوه ليش ماتحاولين تبينين لكل الناس أنك بنوته برقتك ونعومتك ودلالك رشا : ـــــــــــــ عبد العزيز بنظره ترجي : رشا تكفين أن كان لي غلاة عندك ألبسي فساتين وألبسي تيورات الله بليييز عشاني رشا بأبتسامه وببرود شديد : أفكر عبد العزيز قام عشان مايذبحه برودها وبعصبيه : يله عن إأذنك أنا أستأذن عبد العزيز وهو يفتح الباب : أوه نسيت أقولك تصبحين على خير ياقهرهم ( بستهزاء ) رشا بستغراب : ألحين ليش هذا عصب أنا وش سويت صاير يعصب على أتفه الأسباب قال أيش قال ألبسي فساتين تخيل شكلي بس | |
|
| |
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: رد: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 1:14 am | |
| البارت الخامس_________________
( فى بيت غيدا )
غيدا وهي تطق باب غرفة أبوها أبو غيدا : أدخلي يا غيود غيدا وهي تطل براسها : وشلون دريت أني غيود أبو غيدا : قلبي غيدا وهي تدخل : لالا كذا أنا أذوب أبو غيدا : هههه غيدا : لا أبوي جد أتكلم وشلون دريت أبو غيدا : لإن طقك على الباب هادي بينما عبود مزعج غيدا : يا حليله وإزعاجه أبو غيدا : في هاذي صدقتي غيدا : ليش أبوي يعني أنا كذابه أبو غيدا : ما عاش من يقول عنك كذابه غيدا : إيه أشوى راح فكري بعيد أبو غيدا : إيه ما قلتيلي وش عندك غيدا :يعني يا بابي تبيني أدخل بالموضوع على طول من دون مقدمات أبو غيدا : أنا ما أحب المقدمات غيدا بحياء وإرتباك : أبوي أنا فكرت بالموضوع اللي قلتالي ياه أبو غيدا فهم السالفه وأبتسم ويسوي نفسه مو فاهم : أي موضوع غيدا وجهها أحمر من الحياء : الموضوع أبو غيدا : أدري أنه موضوع بس وشو غيدا بحياء : موضوع الخطبه أبو غيدا : خطبه غيدا : إيه أبو غيدا : وش فيه غيدا بحياء : جيت أقولك رايي فيه أبو غيدا بنظره جديه : وش رايك فى الموضوع غيدا بأستهبال : أي موضوع أبو غيدا : الله يقطع بليسك غيدا بتردد : موافقه أبو غيدا : يابابا لا تحسبين أن الزواج بس حب رومنسيه الزواج مسؤلية زوج وبيت غيدا : أدري أبو غيدا : يعني خلاص أروح أسأل عنه غيدا : يس أبو غيدا : أوكيه يالله أنا ماشي غيدا : وين أبو غيدا : عندي شغل لازم ألحق عليه غيدا : عساك على القوه أبو غيدا : اللي تقويك
( في أمريكا )
كان زياد سرحان ويفكر ويكلم نفسه ليش أنتي ياليان تكرهيني أنا وش سويتلك آه ياربيه والله أنها ترفع الظغط أكرها أكرها <<< خخخ يلعب على نفسه فيصل بصوت عالى : زياد زياد : هااه فيصل : وينك بأي عالم زياد : بعالمكم فيصل : ألعب على غيري المهم جهزت شنطتك زياد : أووووه نسيت فيصل وهو يبتسم : اللي ماخذ عقلك يتهنى به زياد وهو يمسك فيصل ويجلسه فيصل : قل قل وش عندك زياد : أحبها فيصل : مين زياد : ليان فيصل : أدري زياد : طيب ليش تسأل فيصل : بس كذا زياد : والله أحبها بس أهي فيصل : وش فيها زياد : أحس أنها ماتحبني فيصل : طيب أسئلها زياد : لا وين فيصل : بكيفك أجل بتقعد تفكر فيها إلى متى علمني زياد : إلين ألقى الوقت المناسب اللي يخليني أقولها قيصل : براحتك زياد : والله إني محتار فيصل : أقول زيود أحسن لك جهز شنطتك عشان مو إذا جينا بنروح توك تتجهز زياد : أوكيه فيصل في نفسه الله يعينك يا زياد على الحب يقولون أول طريق العذاب والحزن الحب وليد : فيصل أنت ماخذ الفوطه حقتي فيصل : لا يمكن زياد وليد : أوف دايم أقوله لا تاخذها وهو عناد فيصل : أقول رح فرغ حرتك عليه مو علي وليد بصوت عالي : زياد زياد زيادوه زياد : زياد مو زيادوه وليد : ولا يهمك زياد زياد : نعم وليد : وين فوطتي زياد : بالحمام وليد بعصبيه : أنا ما قلتلك لا تستخدمها أنا ما أحب أحد يستخدم أغراضي زياد : أحلف ميت على أغراضك من زينها وليد : طيب ليش تستخدمها زياد : الضروره وليد : واضح الضروره فيصل : أنت وياه تراكم كبرتوا اللي يسمع هواشكم يقول بزارين بالأبتدائي يتهاوشون
( في شقة البنات )
ليان ترتب أغراضها وبيان تراسل بالجوال ورنيم تناظر فلم أكشن وأريم تنظف الشقه ليان بصوت عالي : أووووووووف مليت وأنا أرتب مين ترتب بدالي بيان : والله أغراضك مو أحنا ملزومين فيها نرتبها ليان : أنا ما أكلمك بيان : والله يالدبه أنتي ما حددتي مين يرتب بدالك أريم : أنا أرتب بدالك ولا يهمك ليان : ياعيني على الناس اللي تحس وتفهم مو أنتي بيان : أحسن منك ليان وهي تضحك : بالأحلام بيان : هه هه ها ضحكتيني أنتي اللي بالأحلام أحسن مني رنيم وهي تصارخ : لا لا لا لا ليان وهي مرتاعه : وش فيك رنيم وهي تصيح : حرام والله حرام يموت البطل بيان : أحسن رنيم : والله حرام أهو حبوب ورومنسي ومات وهو يدافع عن حبيبته ليان : يا حرام ومات رنيم : أيه مات أهئ أهئ ليان : شكل الفلم فاتني رنيم : آهــــــــــــــــــــــــــه أبي أموت والله بيان : أجيب السكينه رنيم : ههه ههههه ههههه هههاي ما يضحك بيان : أنتي اللي قايله أبي أموت رنيم : من القهر ليان : أنتي وياها جهزو شناطكم أحسن لكم بيان : والله أنك صادقه
| |
|
| |
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: رد: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 1:15 am | |
| في السياره )
كانو رشا وعبد العزيز توهم نازلين من السياره ودخلو البيت عبد العزيز يلتفت يمين ويسار رشا : وش فيك عبد العزيز : لا بس أناظر البيت رشا : أها رشا وهي تمسك عبدالعزيز : تعال أبيك تجلس هنا ولا تطلع صوت أوكيه عبد العزيز مستغرب ويقول في نفسه وش فيها ذي أنجنت : ليش رشا : بتعرف كل شي بس أنت أجلس هنا ولا تتحرك عبد العزيز : أوكيه رشا بصوت عالي : أبوي أبوي أبو رشا وهو ينزل : متى وصلت رشا : قبل شوي أبو رشا : أها طيب وش أخبارك ؟؟ رشا : تمام ( عبد العزيز في نفسه مستغرب وش اللي تبيني أعرفه يا رشا ) أبو رشا : وش أخبار الرياض رشا : تمام أبو رشا وهو يجلس ويحط رجل على رجل : أها طيب وش اللي مقعدك لحالك هناك رشا : لا أنا مو لحالي أنا تعرفت على ناس يحبوني وأحبهم ( عبد العزيز في نفسه وأحبهم وش قصدك يا رشا ) أبو رشا : مين هم ؟؟ رشا : ناس أبو رشا : لا أجل جن أيه أكيد ناس بس منهم ؟؟ رشا : ناس تهمهم مصلحتي أبو رشا : أقول لا يكثروأسمع أنا مسافر بعد ساعه رشا بستغراب : مسافر لم وين ؟؟ أبو رشا : عن اللقافه ومالك دخل رشا : طيب أكلتني تراه بس سؤال أبو رشا : من زينك عشان أكلكك رشا : أحلى وحده أبو رشا : أقول لا يكثر أنا بأقولك الموضوع عشان ألحق على الطياره رشا : طيب وش الموضوع أبو رشا وهو يمد الشنطه لرشا : أسمع أنا فضيت الشركه وحطيت كل الأوراق في الشنطه هاذي رشا : طيب أبو رشا : وأنا أبيك ترتبها وتزين الأوراق وتوظف ناس جدد في الشركه لإني غيرت مسار الشركه واللي في الشركه موتخصصهم المسار الجديد رشا : طيب وإذا قلت لا أبو رشا بعصبيه : غصب عنك رشا : بس أنا مليت شغل شغل دايم شغل أبو رشا : مشكلتك مو مشكلتي رشا بعصبيه : مشكلتي أن أمي ماتت مشكلتي وتركتني في يديك مشكلتي أنك أنت أبوي من بين هالناس أبو رشا بعصبيه : أسكت ولا والله ترى كف يجيك يطيرلك وجهك ( عبد العزيز كان متفاجئ معقوله في أبو مثل هذا ) رشا بعصبيه : لو سمحت أسكتي مو أسكت أنا بنت ( عبد العزيز كان يتردد بأذنه أنا بنت أنا بنت ويقول في نفسه يلبى كل البنات ) أبو رشا بستهزاء : أحلف رشا : أبوي بليز مأبي أستغل بليز أبو رشا وهو يطلع : غصب عنك وأنا ماشي لأن وراي طياره رشا كانت وافقه وبعيونها دموع عبد العزيز بعطب الأب : رشا رشا : ــــــــــــــ عبد العزيز بحنان : رشا وشا لفت عليه وهي منهاره وتصيح : عرفت ألحين من هو أبو اللي تحبها عرفت ألحين ليش أنا مأعترف أني بنت عرفت ورتحت عرفت أني مأقدر أدلع مثل البنات و أبوي يحملني مسؤوليه أولاد عرفت ياعبد العزيز عرفت ؟؟ عبد العزيز مو قادر يتحمل شكل رشا وهي منهاره : رشا الله يخليك هدي رشا تتنهد عبد العزيز وهو يقرب لها ويمسح دموعها وبصوت مليان بالحب : رشا ياقلبي أسكتي مأتحمل أشوف هالدموع رشا من دون ماتحس بنفسها طاحت بحضن عبد العزيز وهي تصيح : عزيز وربي محتاجتلك عبد العزيز بحزن : ياروح عزيز أمري لو تبين عيوني عطيتك إيها وش محتاجتني فيه رشا تتنهد : آه ياعزيز آه من هالدنياء وش قد أنظلمت فيها من أعز ناسي عبد العزيز وهو يرفعها من حضنه ويجلسها قدامه : رشا ياقلبي هدي وفهميني السالفه من أولها لي أخرها رشا : السالفه طويله عبد العزيز : طيب أنا ماوراي شي ممكن تقولين ليها ؟؟ رشا :زيزو أنا من يوم ماطلعت على هالدنياء وأنا من دون أم أعيش مع أبوي والخدامه أهي اللي ربتني وكان أبوي كل يو\م يسافر ولا يهتم فيني ويوم كبرت وصار عمري تقريبا خمس سنوات صار ياخذني معاه لمكان شغله ويوديني أماكن كلها أولاد مثل إستراحته اللي يجتمعون فيها هو وأصدقائه وكل واحد فيهم يجيب عياله وكانوا الشباب يتحرشون فيني وماكنت أعلرف أدافع عن نفسي وبعدين صارأبوي يربيني ويعلمني على حركات الأولاد ويشتريلي ملابس أولاد وثم كبرت وصار عمري تقريبا 14 سنه وكانت معاملته معاي معاملة الأبو لولده عشان كذا تعودت على طبع الأولاد وأماكنهم ويوم صار عمري 18 طفشت من الشغل وجيت للرياض وأول ماوصلت شفت المقهى على طريقي دخلته ومن ثم تعرفت عليك ومعرفتي فيك علمتني أشياء كثيره كنت أنا مطنشتها عبد العزيز: أها طيب وغيدا شلون تعرفتي عليها ؟؟ رشا : كانوا جيرانا ثم أنقلوا لم الرياض عبد العزيزبحنان : طيب ياقلبي الماضي ننساه ونبدأ صفحه جديده رشا تكمل : ومن ثم جتني مفاجأه عبد العزيز بأستغراب : مفاجأه رشا : يس عبد العزيز : طيب وشي وفجأه رن جوال رشا رشا : هاي غيدا : بلا هاي بلا هم فاضي وينك فيه ألحين رشا : بالبيت غيدا : طيب ليش مادقيتي علي يوم وصلتي رشا : أوه نسيت غيدا : أيه أحنا لنا الله رشا : وش فيك يابنت الناس أقولك نسيت غيدا : طيب وش صار رشا : بعدين أقولك مو ألحين غيدا : أوكيشن تامرين على شي رشا : سلامتك غيدا : باي رشا : بايات عبد العزيز بحماس : أيوه وش المفاجأه رشا بتردد : يوم قلتالي أنــــــــ عبد العزيز : أنــــــــ وش أنـــــــ رشا : أنك تحبني عبد العزيز بأبتسامه : أها ليش مفاجأه ؟؟ رشا : لأني ماكنت أتوقع ولا واحد في الميه أنك تحبني عبد العزيز : ولا واحد بالميه رشا : ولا واحد بالميه عبد العزيز بنظره تذوب الصخر : فيه أحد يشوف هالملاك ويتعرف عليه ولا يحبه أتوقع أنه يحبه مليون بالميه رشا تصرف : أنا جوعانه عبد العزيز بأبتسامه : حلوه التصريفه حتى أنا جوعان رشا : أوكيه وش رايك نروح مطعم عبد العزيز : ماعندي مانع
( في الإستراحه)
سلطان : أقول دحوم وين عزيز ؟؟ عبد الرحمن : والله أني مدري عنه سلطان : والله أنه هالأيام مو على بعضه الولد ياسر بصوت عالي : شباب الشباب : هلا ياسر : عندي لكم خبر عبد الرحمن : وشو الخبر ياسر : وين عبد العزيز هو اللي يهمه أكثر شي الخبر عبد الرحمن : مو موجود قله بس لا يكثر ياسر : نو نو نو جيبوا عبد العزيز وأقولكم أياه سلطان وهو يرمي عليه كرتون المنديل : أخلص علينا وش الخبر ياسر : تعرفون الشركه اللي دايم عبد العزيز هو وياهم في مشاكل عبد الرحمن : اللي بالشرقيه ياسر : عليك نور عبد الرحمن : بسرعه حمستني إيه وش فيها ياسر : غيروا مسارهم في التجاره عبد الرحمن وهو ينط من الفرحه : أحلف ياسر : والله بس وين البشاره عبد الرحمن وهو يطلع 500 ريال : أبشر بالبشاره ياسر وهو يلتفت : يله وغيره وغيره وطبعا كل واحد منهم عطاه البشاره ياسر وهو يضحك : يله شباب قوموا أعشيكم من أفخم مطاعم الرياض الشباب وهم يقومون : يله ياسر : أعوذ بالله ماصدقتوا على الله وركبوا السيارات وراحوا لم المطعم
( في بيت عبد العزيز )
البنات توهم راجعين لين : واي بطني أمتلى ديم : قولي الحمد الله لين : الحمد الله ريم وهي تتثاوب : ياصبايا أنا فيني النوم يله تصبحون على خير لين وديم : وأنتي من أهل الخير ديم : ليونه وش صار في موضوع ريان لين : إلى ألحين ماصار شي ديم : أها لين : أقول ديوم وش رايك نرتب غرفه فيصل لأنه بيجي بعد أسبوع ديم : أوه أسبوع يله ماورانا شغل لين : يله
( في بلاد الحب )
بعد ماتعشوا رشا وعبد العزيز رجعوا للبيت وتوهم بادين يرتبون الأوراق رشا وهي تعطيه الورقه الأولى : خذ هاذي عبد العزيز وهو ياخذ الورقه ويقراها وبستغراب وتفحص : هاذي أسم شركة أبوك ؟؟ رشا : أيه ليش عبد العزيز وهو يكلم نفسه : معقوله رشا : وش فيك عبد العزيز وهو مصدوم ومو مستوعب : هاذي الشركه هي أشد أعدائي رشا مستغربه : أشد أعدائك شلون يعني ؟؟ عبد العزيز : يعني ياقلبي أنتي وعمري وحياتي ودنيتي وكلي صاحب الشركه هاذي أهو عدوي ومنافس لي بالتجاره رشا : أبوي عبد العزيز : أها عليك نور رشا : أنت شركتك شركه ........ عبد العزيز : يس رشا : موعدوك أبوي بس حتى أنا عبد العزيز : طيب أنتي وش دخلك بالموضوع رشا : لأني يالحلو أشتغل مع أبوي بالشركه وأي مناقصه تجي أنا أتولى أمرها ودايما يكون من بين هالمنافسات أسم شركتك وتكون أنت مقدم عرض مغري فلذلك أنا اللي دايم أخذها منك وأقدم عرض أفضل من عرضك عبد العزيز بأبتسامه تغطي على قهره : أنتي رشا بثقه : يس عبد العزيز : وأنا دايم يرتفع ضغطي ودي بس أجي لم الشركه وأذبح اللي يخذها رشا : وأنا إذا أخذ تاها أنت مني ودي أجي وأذبحك عبد العزيز : هههههاي يعني وحده بوحده رشا : يقولون اللي بدايته حب نهايته كره واللي بدايته كره نهايته حب عبد العزيز بأبتسامه خبث : وش قصدك رشا وهي تقوم و بأرتباك : هاه ولاشي يله تصبح على خير عبد العزيز وهو يبتسم : هه وأنتي من أهله عبد العزيز وهويرتب الأوراق مو لسواد عيون أبوها لسواد عيونها أخذ الأوراق وطلع بالحديقه
| |
|
| |
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: رد: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 1:16 am | |
| في غرفه رشا )
رشا وهي تكلم نفسها : واي شكلي أنفضحت <<<<< خخخخخ توك تكتشفين رشا وهي تفتح باب البلكونه وتطل منها شافت زيزو يرتب في الأوراق بحماس رشا وهي تكلم نفسها : آه ياناس وقسم بالله أني أحبــــــــــــــك
( في الحديقه )
عبد العزيز وهو يرفع راسه من كثر ماهو منزل راسه للأوراق وشاف رشا وهي تطل عليه وأبتسم عبد العزيز وهو رافع حاجب ومنزل حاجب وبنظره تذوب وبصوت عالي :أحـــــــــــــــــــــــــــ ـموتـ ــــــــــــــــــــــــــــبك رشا وهي تبتسم أبتسامه حيا وتقول في نفسها : وأنا أكثر عبد العزيز وهو يأشر لها : ليش مانمتي رشا : طار النوم عبد العزيز : هه هذاني أشوفه أمسكه لك رشا : إيه بسرعه الله يخليك عبد العزيز : أوه خساره مأمداني ألحقه رشا : مع ليش خيرها بغيرها عبد العزيز وهو يأشرلها أنها تنزل : طيب أنزلي قلبي مايتحمل يشوفك وأنتي مو جنبي رشا : أوكيشن ثواني وأنا عندك عبد العزيز وهو يراجع الأوراق بعد مارتبها رشا وهي تحط يدينها على عيون عبد العزيز : نزلت لك عبد العزيز وهو يمسك يدينها ويحطها على كتفه : فديت صاحبة هاليدين ثم حب بطن يدينها : ياناس والله أني أحبك رشا وهي تسحب يدينها وتجلس قدامه : أممم خلصت الأوراق عبد العزيز : ياناس أموت أنا على اللي يصرفون رشا وهي تاخذ الأوراق : خلصتاها كلها عبد العزيز وهو يسحب الأوراق منها ويمسك يدينها وبنظره حنان وحب : أنا لما أكلمك تنتبهين لي مو تلهين بشي ثاني رشا وعيونها في عيونه : كلامك يحرجني عبد العزيز وبنفس النظره : أنا ماقلت شي يحرج أنا أقول الحقيقه رشا : حقيقتك تحرجني عبد العزيز : والله توني أدري رشا : والله عبد العزيز : توني أدري أن الحقيقه تحرج ممكن تقوليلي حقيقه تحرجني رشا بهمس ومن دون ماتحس بنفسها : أحبــــــــــــــــــــــــــك عبد العزيز موقادر يستوعب ومطير عيونه على الأخر ؟؟!! : نعم رشا : أنا مأقول أحبك قديمه كلمه أحبك يتيمه كلمه أحبك سخيفه مالها معنى أو مضمون أنا تعديت الهوى والحب
عبد العزيز وهو يحط يدها على قلبه وبنظرة حب : لا ياناس مو قادر أستوعب اللي سمعته رشا ياقلبي الله يخليك أضربيني عشان أتأكد أنا بحلم ولا بعلم رشا وهي تقوم : ما يطاوعني قلبي أضربك عبد العزيز وهو يبتسم : رشا لاتروحين تعالي نكمل كلامنا رشا من دون ماتلتفت عليه : لا تصبح على خير عبد العزيز وهو يقوم : الله يقطعها عبد العزيز دخل الصاله ويلتفت يمين ويسار : ألحين أنا وين أنوم ثم رمى نفسه على أقرب كنبه ونام
( في أمريكا وبالتحديد في الطياره )
ليان : أنا بجلس جنبك يافيصل فيصل وهو يناظر زياد : مع ليش أنا بجلس جنب وليد ليان : أممممممم جنب وليد وليد : سوري بيجلس جنبي زياد ليان : أوكيه جنب بيان زياد وهو يلف على رنيم : رنومه تجلسين جنبي رنيم : لي الشرف زياد بأبتسامه : أنا لي الشرف مو أنتي فيصل كان وده يمسك ليان ويصفقها بكف : ليان ليان ليان : عيونها فيصل : تعالي أجلسي جنبي وليد وهو يهمس بأذن فيصل : وأنا وين أروح فيصل وهو يهمس بأذن وليد : رح بالمرتبه اللي ورانا عشان ليان تجي جنبي وراح يكون جنبها زياد وجنب زياد رنيم فهمت وليد وهو يغمز لفيصل : أها فهمت ليان وهي تأشر على المكان : هذا فيصل : يس ليان شافت أنها لو تجلس راح يكون زياد جنبها : لا خلاص ما أبي وليد : أصلا مين قال أني بأخلي هالأشكال تقعد في مكاني ليان : لك الشرف وليد : والله مالي الشرف أنك تجلسين بمكاني لو أنك أريم أريم بأبتسامه : تسلم زياد : لو سمحت أنت وياها أحنا بمكان عام بلاش الهواش ليان بنظرة إستحقار : أنت وش دخلك زياد بعصبيه : دخلني اللي خلاك تبين تجلسين مع أصدقائي وهم ما يبونك ليان : مين قال زياد : أنا أقول ليان : مين أنت عشان تقول زياد بفخر : أنا زياد ولد أبوي اللي يسواك ويبيعك بيان وهي تجلس ليان : خلاص ياليان ماله داعي الهواش ومرت ربع ساعه وكل واحد منهم بمكانه زياد كان متضايق من كلام ليان زياد وهو يكلم نفسه : لهالدرجه تكرهيني ياليان أنا وش سويتلك فيصل : زيود زياد : هلا فيصل بأبتسامه : لابس كنت أبي أقول موضوع بس نسيته زياد وهو يبادله الإبتسامه : إذا تذكرتاه قلي ياه فيصل : أوكيشن زياد وهو عارف أن فيصل ما كان عنده موضوع بس يبي يتطمن عليه
( في بيت غيدا وبالتحديد في غرفتها )
أبو عبد الله كان يطق الباب : غيود غيدا تفتح الباب وهي تتثاوب : صباح الخير أبو عبد الله : صباح النور غيدا : بابي أدخل بس أبغسل وجهي أبو عبد الله : يالله أحتريك غيدا دخلت الحمام وغسلت وجهها وطلعت غيدا : أهلا بأحلى أبو بالدنيا أبو عبدالله : أهلا بأحلى بنوته بالدنيا غيدا : أيوه بابي أمر وش كنت تبي مني أبو عبد الله : أبي منك تعطيني رايك الأخير عشان أرد على الولد غيدا : أنا موافقه أبو عبد الله وهو يقوم : بالتوفيق أنشاء الله
( في بيت عبدالعزيز وبالتحديد على طاولة الطعام )
ريم : أقول وين عزيز ديم : والله ما أدري ما شفته لين : ولا أنا ماله صوت بالعاده يتصل ريم : أقول بس خلونا ناكل ديم : وأحد ما سكك ريم : لا ديم : طيب خلاص كلي ريم : يعني أسكتوا لإن الأكل حمد وشكر لين : الحمد لله ريم وهي تصفق : شاطره أختي ديم : طيب يالله أسكتوا وكل وحده منهم سكتت وبدوا بالأكل
( في بيت الحب وبالتحديد بالصاله )
عبد العزيز كان نايم إلا وجواله يزعجه من كثر ما يرن عبد العزيز بعصبيه ومن دون نفس : ألـــــــــــــــــــــو عبد الرحمن : هلا وين ومرحبتين عبد العزيز : شوي شوي علي وش أجاوب عليه عبد الرحمن : هلا عبد العيزيز : هلا فيك عبد الرحمن : وين عبد العزيز : في ولا بعدين أقولك عبد الرحمن : ومرحبتين عبد العزيز : أسمع شكللك رايق على هالصبحيه وأنا مو في جوك عبد الرحمن : عندي لك بشاره بمليون عبد العزيز : وشي عبد الرحمن : تعرف الشركه المنافسه لك عبد العزيز : أيه وش فيها عبد الرحمن : غيرت مسارها عبد العزيز : أدري عبد الرحمن : أنت ووجهك قل الله يبشرك بالخير والله وتستاهل البشاره عبد العزيز : عبد الرحمن عندي لك أحداث كثيره صارت أمس بس ما أقدر أقولها لك ألحين عبد الرحمن : ليه حمستني عبد العزيز : إذا تقابلنا بأقولك أوكيه عبد الرحمن : أوكيه عبد العزيز : يالله أجل أنا أبسكر عبد الرحمن : أوكيه يالله باي قام عبد العزيز ودخل الحمام وغسل وجهه ويوم غسل وجهه راح وأخذ مفتاح سيارة رشا وراح لم محل الورد وشرى باقة ورد حمرا مره حلوه وأخذ بطاقه وكتب فيها
صباح الخير ............... لأحلى طير
صباح الحب ............... لأطيب قلب
صباح الهنا ............... لعمري أنا تحياتي
عبد العزيز ( تدرين يا جنوني أنك أغلى من عيوني )
ثم راح لمطعم وطلب فطور له ولرشا ويوم وصل البيت أخذ الفطور ووزعه بالطاوله اللي بالحديقه وأخذ باقة الورد وراح لم الدور الثاني عبد العزيز يكلم نفسه : الله كل هاذي غرف ألحين وين ألقى غرفة رشا يمكن هاذي وطق الباب وفتح الباب بخفيف فلقى الغرفه بارده وظلام فعرف أنها غرفة رشا عبد العزيز وهو ياخذ ورده من الورود وحط الباقي على الطاوله وفتح ستاير البلكونه وفتح البلكونه عشان الهوا يدخل الغرفه عبد العزيز وهو يشوف رشا وهي نايمه وكان وجهها يوحي بالبراءه فقال في نفسه أذبح عمري أنا ولا وش أسوي من هالزين عبد العزيز بهمس : رشا رشا يله يا قلبي قومي رشا وهي تفتح عيونها إلا وتلقى ورده بوجهها رشا بأستغراب : وش هذا عبد العزيز بأبتسامه : ههه وش هذا ورده ولا ما تشوفين رشا : لا بس عشاني توني قايمه إلا أشوفها بوجهي أرتعت عبد العزيز بحب : بسم الله عليك إنشاء الله بعدوينك الروعه مو فيك رشا وهي تجلس : صباح الخير عبد العزيز بأبتسامه : مو بس صباح الخير صباح الورد ( ويمد لها الورده ) و الياسمين والجوري رشا وهي تاخذ الورده : الله كل هذا عبد العزيز : دامه لرشا شويه رشا وهي تقوم وتدخل الحمام عشان تغسل وجهها عبد العزيز : رشا ترى أنا بأنزل للحديقه أحتريك رشا : أوكيه عبد العزيز : بسرعه لا تتأخرين رشا : تامر بس دقايق و أكون عندك عبد العزيز وهو يطلع : ثواني مو دقايق أوكيه رشا وهي تضحك : أوكيه وطلعت من الحمام وشافت باقة الورد رشا : واي على اللون والورد مره حلوه وخطيره وجنان <<<< خخخخ وش خليتي وغيرت لبسها بسرعه وقبل لا تطلع أنتبهت للبطاقه وأخذتها وقرتها رشا : ياويل قلبي على الكلام والخط ونزلت بسرعه وطلعت لعبد العزيز بالحديقه عبد العزيز : بدري كان كملتي نومك رشا : سوري عبد العزيز : يالله يا الحلوه الأكل برد رشا : أوه حركات من وين جايبه عبد العزيز : والله من مطعم قريب من هنا رشا وهي تجلس : يم يم شكله يشهي عبد العزيز : طيب كلي وأحكمي رشا وهي تاكل : أمممممممممممممم أمممممممممم عبد العزيز : حلو رشا : جنان عبد العزيز : بالعافيه وجلسو ياكلون
| |
|
| |
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: رد: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 1:17 am | |
| في المطار )
زياد : يا الله أخيرا وصلنا لأرض الوطن فيصل : أموت أنا على الوطنيه وليد : والله يا شيخ السعوديه تسوى أمريكا رنيم : تدرون يا شباب وش مشتاقتله زياد : وشو رنيم : لبيتنا فيصل : ههههاي موتيني من الضحك رنيم : والله مشتاقه لبيتنا مره فيصل وهو يدق على عبد العزيز عبد العزيز : هلا وغلا بفاصوليا فيصل : هلا فيك عبد العزيز : أنت وينك فيصل : بالسعوديه عبد العزيز : أحلف فيصل : والله عبد العزيز : طيب ورى ما قلتالي أنك بتوصل اليوم فيصل : حبيت أسويها مفاجأه عبد العزيز : طيب أنا ما أقدر أجيك اليوم فيصل بأستغراب : ليش عبد العزيز : لأني بالشرقيه فيصل : ألحين وش لون يعني ناخذ تكسي عبد العزيز : لا بأتصرف يالله باي فيصل : بايات زياد : عزيز وينه فيصل : بالشرقيه زياد : أها فيصل : أقول زياد كأن هذاك سلطان زياد : إلا والله فيصل وهو يروح له : هلا وغلا بسلطان سلطان بأستغراب : فيصل فيصل : يس بشحمي ولحمي سلطان : متى جيت من أمريكا فيصل : تونا واصلين فيصل : وش عندك بالمطار سلطان : لف ورى وبتعرف فيصل وهو يلف على ورى وشاف بنات أبو متعب فيصل : تعرفهم سلطان : أها فيصل : أي وحده سلطان : بيان فيصل : أشوى سلطان : ليش فيصل : لا بس كذا سلطان : هلا وغلا ومرحبا تو ما نورت السعوديه بيان بحياء : منوره بوجودك فيصل : أحم أحم نحن موجودون سلطان : توني ألاحظ فيصل : لا والله سلطان : لأن بالي مو معك مع الغالين فيصل : أقول بس لا يكثر وخذ الغالين وصديقاتها سلطان : طيب وأنتو مين يوصلكم فيصل : ماعليك أحنا بيجينا عبدالرحمن سلطان : يله أجل تامر على شى فيصل : سلامتك وليد : أقول فيصل فيصل : هلا وليد : وش دراك أن عبد الرحمن بيجى فيصل : يعني مين تتوقع اللي بيدق عليه عبد العزيز غير عبد الرحمن زياد : والله أنك صادق لأنه جاء فيصل : وين زياد : هناك فيصل : شفته وليد : طيب خلونا نروح له عشان رقبته أنمصعت من كثر ما يلتفت فيصل : يله زياد : هلا بأبو داحم عبد الرحمن : هلاهلا فيكم توني أدوركم فيصل وهو يسلم على عبد الرحمن : هلا بالغالي صديق الغالي عبد الرحمن : هلا فيك والحمد لله على السلامه فيصل : الله يسلمك عبد الرحمن سلم على زياد ووليد عبد الرحمن : يله يا شباب مشينا زياد وفيصل ووليد : يله
( في بيت عبد العزيز )
فيصل توه داخل بالصاله ويوم شافته ريم نقزت وهي مو مستوعبه أن فيصل قدامها ريم : فيصل فيصل : عيونه ريم وهي تركض وتطيح بحضنه وتصيح : والله إني أشتقتلك يا خوي والدنيا من دونك ما تسوى فيصل : الله الله كل هذا لي توني أكتشف أني محبوب ريم وهي ترفع راسها من حضنه : أكرهك فيصل : أفا ليش ريم : ليش ما قلتالي أنك بتجي اليوم فيصل : حبيت أسويها مفاجأه ريم : أحلى مفاجأه فيصل : وين ديم ولين ريم بصوت عالي : لين ديم فيصل وصل لين وهي تنزل ركض ومو مستوعبه أن فيصل وصل بس يوم شافته تأكدة لين بصدمه : فيصل فيصل : هلا لين : الحمد لله على السلامه فيصل بأبتسامه : الله يسلمك لين واقفه مكانه متصنمه فيصل : طيب مافيه سلام لين : لا فيه بس خلني أتأكد أنك قدامي فيصل وهو يقرب لها : والله هاذاني قدامك لين وهي تحضنه : مو قادره أستوعب أنك وصلت لأني مشتاقتلك مره ديم وهي تنزل شافت فيصل : هلا وغلا بالغالي هلا فيصل : هلا وغلا بالغاليه هلا ديم : وش أخبارك وأمريكا فيصل : طيب أجلسوا عشان أقولكم عن أمريكا ريم : لحظه قبل لا تتكلم في شى يقرقع بقلبي لازم أقوله فيصل : قولي ريم : أحم أحم ( بطريقه غنائيه )
فقدتك ياأعز الناس فقدت الحب والطيبه
وأنا من لي بهالدنيا سواك أن طالت الغيبه
رحلت ومن بقى وياي يحس بضحكتي وبكاي
وأنا من لي بهالدنيا سواك أن طالت الغيبه
فيصل وهو يصفق لها : عاشوا عاشوا ريم : تسلم ياخوي على الصفقه وجلسوا مع بعض وفيصل قالهم كل شئ صارله بأمريكا مواقف مضحكه أو حزينه أو المقالب أو ........... إلخ
( في بيت زياد )
كان زياد توه داخل إلا يلقى بنت أخته أسمها رولا ( رولا بنوته عمرها 3 سنوات مرحه بزياده بس تزعل بسرعه ) زياد وهو يغطي عيونها : مين أنا رولا : أم أم إياد زياد : لا رولا : مين زياد : أنا زياد رولا وهي توخر يده عشان تتأكد : دياد ( زياد ) زياد وهو يضحك : زياد مو دياد رولا : دياد ( زياد ) زياد : ولا يهمك دياد ( زياد ) إلا وتدخل أخته ريناد أم رولا ريناد مصدومه : زياد زياد : هلا وغلا بأختي ريناد : الحمد الله على السلامه زياد : الله يسلمك إلا وين إياد ورانيا ريناد : كالعاده إياد بالقبو اللي ما يبي أحد يدخله ما أدري وش عنده ورانيا فوق على النت زياد : رولا حبيبتي روحي نادي خاله رانيا رولا : أنتا الله ( إنشاء الله ) ريناد : أجلس وقلي وش صار لك بأمريكا زياد : والله أحداث كثيره أبقولها بس مو ألحين إذا سلمت على رانيا وإياد ريناد وهي تقوم وتروح للقبو ريناد وهي تطق الباب على إياد إياد : مين ريناد : أنا ريناد إياد وهو يفتح الباب ويطلع : هلا ريناد : ترى زياد وصل إياد : أحلفي ريناد : والله إياد وهو يروح للصاله عشان يتأكد إذا كان زياد وصل أو لا زياد يوم شاف إياد راح له وحضنه إياد : هلا وغلا بزياد زياد : هلا فيك ( وهو يرفع راسه ) وش أخبار القبو بعدي إياد : والله تمام وش أخبارك والسفر رانيا وهي نازله ركض وبصوت عالي : زياد زياد بأستهبال : رانـــــــــيــــــــا رانيا : وش أخبار أمريكا زياد : تمام تسلم عليك رانيا : على العموم عندي لك خبر زياد : وشو رانيا بحياء : أنخطبت زياد : لا مشاء الله والله وكبرنا رانيا : أصلا أنا كبيره من زمان إياد : وأحد قال غير هالكلام رولا : اثكتوا اثكتوا كالي دياد ألحين علمني وش تار في أمريتا ( اسكتوا اسكتوا خالي زياد ألحين علمني وش صار في أمريكا ) زياد بأبتسامه : أجلسوا وأنا بأقولكم
( إياد إنسان جذاب ووسيم وأحلى ما فيه عيونه بس قليل ما يهتم في نفسه عمره 24 سنه يحب الوحده والإنعزال وما عنده علاقات كثيره مع الناس من الشغل للبيت وهو متحمل رعاية أخوانه من يوم عمره 15 سنه ) ( ريناد بنوته حيويه وناعمه وحبوبه عمرها 22 سنه متزوجه وعندها بنت وحده أسمها رولا ) ( رانيا بنوته جذابه وهي نسخه من أخوها إياد بس إياد أحلى عمرها 19 سنه مخطوبه من واحد من معارف إياد بالشغل )
( في بيت وليد )
وليد كان توه داخل البيت وكان موجود بالصاله أمه وأخوه نايف وليد : سبراااااااااايز نايف مع الفرحه : يقطع أمك يا سبرايز والله وعرفنا نتأثر بأمريكا أم وليد من الفرحه نزلت دموعها : الحمد لله على السلامه وليد وهو يحب راسها : الله يسلمك أم وليد : حبتك العافيه نايف وهو يجلس وليد جنبه : تعال أجلس وقلي وش صارلك بأمريكا وليد : طيب يا أبن الناس أرحمني توني واصل بأخذ نفس وأرتاح نايف : مانيب فاضيلك أنا وراي طلعه وليد : لا والله أحلف يا شيخ نايف بثقه وهو مبتسم : والله نايف وهو يقوم : يالله أنا طالع أرتاح ألين أجي وليد : ضف وجهك بس لا يكثر
(نايف ولد مملوح مره وأحلى ما فيه إبتسامته عمره 15 سنه شعاره بالحياه طنش تعش تنتعش وبعدها لا تبتلش ويعشك الألعاب الألكترونيه )
( في بيت بنات أبو متعب )
رنيم : وأخيرا وصلت لك يا أحلى بيت ليان : والله لو أنه بيت أبو متعب كان لك حق تشتاقين له رنيم : أووووه لو أنه بيت أبو متعب كان ما طلعت ولا دقيقه أريم : بس يكفي أن ريحت أبو متعب بتكون فيه بيان : والله أنكم صادقين أم أريم وهي نازله من الدرج : هلا وغلا بأحلى بنات بالكون أريم وهي تركض لحضن أمها : هلا بأحلى أم بالكون أم أريم : مين اللي وصلكم بيان : سلطان أم أريم : الله يعطيه العافيه ليان : أنا بأروح أنوم دايخه تصبحون على خير بيان : وأنا أبي أنوم تصبحون على خير رنيم : وأنا عندي فلم أكشن بأشوفه وأنوم أم أريم : وأنتم من أهل الخير أم أريم تكلم أريم : يالله يالحلوه خلينا نجلس عشان تقولين لي وش صارلكم بأمريكا أريم : يالله
( في بلاد الحب )
بعد ما خلصوا من الفطور رشا : هذا فيصل عبد العزيز : يس رشا : وصل عبد العزيز : يس رشا : أها عبد العزيز : عشان كذا ياقلبي لازم نرجع للرياض رشا : طيب والموظفين اللي ما بعد وظفناهم بالشركه عبد العزيز : ما يبيلها كلام ياقلبي نعلن بالجرايد وأحط رقمي أو رقمك رشا : حط رقمك أنا مالي خلق عبد العزيز : تامرين أمر حتى لو تطلبين عيوني عطيتك إياها رشا بحياء : تسلم لي عيونك عبد العزيز : وعيون الحلوين رشا : مين الحلوين عبد العزيز : مين يعنى أكيد عيونك رشا : يالله مو أحنا بنمشي عبد العزيز : طيب خليني أكمل كلامي رشا : أوكيه كمل عبد العزيز وهو يقوم : يالله نمشي رشا : قايله من أول بس أنت ( وتقلد صوته ) طيب خليني أكمل عبد العزيز يرسلها بوسه فى الهواء : أحــــبـــك رشا : وأنا أموت فيك عبد العزيز : وأنا مجنونك رشا بحياء : زيزو عبد العزيز : ياويل قلبي على زيزو ياقلبه ودنيته أمري رشا : خل نمشي عبد العزيز : من عيوني بس بشرط رشا : وشو عبد العزيز : أنا أللي أسوق رشا : أوكيشن
( في السياره )
عبد العزيز وهو يدور بين الأشرطه : أقول ما عندك شريط لأليسا رشا بأستغراب : أليسا عبد العزيز : يس رشا : ما أتوقع بس يمكن مع أشرطة غيدا اللي ورى زيزو وهو يوقف السياره ويلف لورى وياخذ شنطة الأشرطه عبد العزيز وهو يسحب الشريط : وأخيرا رشا : وشو عبد العزيز وهو يدخل الشريط : اسمعي هاذي الأغنيه إهداء مني لك رشا : نسمعها ليش لا
.................................................. .................................................. ....................... جوايا ليك جوايا ليك احساس بيكبر كل يوم العين تنام والقلب عمره ما جاله نوم من كتر شوقي ولهفتي شايل هموم جوايا ليك احساس بيكبر كل يوم العين تنام والقلب عمره ما جاله نوم من كتر شوقي ولهفتي شايل هموم ارتحتلك احساس غريب بحس لما ببوصلك وبحنلك لو حتى جنبي في حضن قلبي بحنلك سلمتلك اغلى ما عندي حتى قلبي فتحتلك جوايا ليك احساس بيكبر كل يوم العين تنا والقلب عمره ما جاله نوم من كتر شوقي ولهفتي شايل هموم عمري انا محتاجه منك كل نظره حنينه روحي انا الثانيه في بعادك بكام مليون سنه قلبي انا لما بتبعد عني بيكون مش هنا جوايا ليك احساس بيكبر كل يوم العين تنام والقلب عمره ما جاله نوم من كتر شوقي ولهفتي شايل هموم . .................................................. .................................................. ......................
( في بيت عبد العزيز )
فيصل كان جالس بالصاله يوريهم الهدايا فيصل بأبتسامه : هاذي هدية ريوم ريم : عطني أشوف فيصل : خذي ريم وهي تناظر الهديه قامت تناقز من الفرحه : هاذي كلها أشرطه جديده فيصل : يس ريم : وناسه وناسه فيصل وهو يعطيهم الهدايا : هاذي هديتك ياليون وأنتي يا ديوم لين وديم : مشكور الله يعطيك العافيه وفجأه دخل عبد العزيز فيصل وهو يقوم ويحضن أخوه : هلا وغلا بأبو العز عبد العزيز : هلا وغلا بفاصوليا فيصل وهو يتركه : هاه وش أخبار الشرقيه عبد العزيز بتنهد : أهـ من الشرقيه يا فيصل أهـ عذاب شويه بحقها فيصل بنظرة تفحص : أممم عذاب شويه بحقها عبد العزيز : مو عذاب إلا جرح فيصل بنفس النظره : أعترف وش صارلك هناك عبد العزيز وهو يتنحنح : اح اح بعدين بعدين لين : ليش بعدين عبد العزيز : مالك دخل ريم وهي توريه الهديه : شفت وش جابلي فيصل عبد العزيز: أوه أشرطه عز الله أننا ما راح نشوفك إلا بكرى ريم : أوه بكرى شويه يمكن بعد بكرى عبد العزيز : طيب على هالجمعه العائليه الحلوه لازم نطلع نتمشى مع بعض ويقاطعهم رنين جوال عبد العزيز ريم بمزح : أوهو الطلعه تكنسلت عبد العزيز : أقول لا يكثر بس تقلعي عبد العزيز وهو يطلع ويرد على الجوال : هلا وغلا بجنون عزيز رشا : أشتقت لك أشتقتالي عبد العزيز : أشتقتلك شويه بحقك هالكلمه رشا : أكيد عبد العزيز : أكيد رشا : وش أخبار فيصل عبد العزيز : وش علينا من فيصل ألحين قولي وش أخبار زيزو أقولك الحمد الله ياجنونه رشا : وش أخبار قلب رشا عبد العزيز : الحمدلله ياجنون عزيز رشا : بس حبيت أسئل عنك وأشوف أنت أشتقتالي أو لا عبد العزيز : تدرين يا جنوني أني لو ما وعدت أهلي أني أمشيهم كان جيت لك طاير لأني ما أتحمل أسمع صوتك ولا أشوفك رشا : أوه لازم تتمشى بهم عبد العزيز : لعيونك بكنسلها رشا : لالا حرام عبد العزيز : أقول لا يكثر حرام أكنسل الرحله والله الحرام أن رشا تبيني وأقولها لا رشا : لا والله حرام إذا مشيت بهم تعال لمي عبد العزيز : ما أدري أشوف يله باي رشا : بايات فيصل وهو يصفق : يا عيني على الرومنسيه والله وصار أخوي رومنسي وأنا ما أدري عبد العزيز : هـ هـ وش خلاك توقف وتتسمع فيصل : والله قلت أن الشرقيه عذاب شويه عليها ويوم شفت الرقم الإبتسامه شاقه الحلق قلت أكيد في سر لازم أكتشفه عبد العزيز : وأكتشفته فيصل : وأخيرا أكتشفت أن أخوي رومنسي عبد العزيز : حلو أنك أكتشفته فيصل : يعني بتكنسل الرحله عبد العزيز : والله ما ودي بس تعرف أن للحب أحكام فيصل : خلاص أنا بمشيبهم عبد العزيز وهو يدخل : الله يعيني من ريم ريم : ها كنسلت الرحله عبد العزيز : يس ريم وهي مو مستوعبه : جد والله فيصل : أنا أبمشيكم
( في بيت رشا )
يرن جوال رشا رشا : هلا عبد العزيز : كنسلت الرحله لعيون أحلى رشا رشا : طيب خواتك ما زعلوا عبد العزيز : يزعلون شوي ويرضون أهم شئ ما يزعلون الغالين رشا : مين الغالين عبد العزيز : مين الغالين رشا : أنا أسئلك عبد العزيز : أكيد أنتي رشا : أها عبد العزيز : ثواني يا جنوني وأكون عندك رشا : أوكيه يله باي عبد العزيز : بايات
( في السياره )
فيصل : يالله يا الحلوات وين تبون نتمشى لين : اللي تبيه ما عندنا مانع فيصل : أوكيه بس وين ريم : السوق فيصل : لا يا حلوه هذا خليها بكرى ريم : أوكيه بس يله وين نروح ديم : أنا أقول نروح لنواف لأننا من زمان ما رحنا له مو أحسن فيصل : إلا أحسن وراحو المستشفى
( في بيت رشا الساعه 4 عصرا )
رشا وهي تلبس فجأه يرن الجرس رشا وهي تنزل : أوه أمداه يجي وفتحت الباب بأبتسامه رشا : مساء الحب عبد العزيز يبادلها الإبتسامه : مساء الرومنسيه والأغنيه الكلاسيكيه لأحلى عيون باللأراضي السعوديه رشا : تفضل عبد العزيز وهو يدخل : زاد فضلك رشا : وش تبي تشرب عبد العزيز : أبي أكل جوعان رشا : من عيوني بس أجلس وأنا بأسوي اللي تبيه عبد العزيز : تسلم لي عيونك رشا : بس وش تبي تاكل ؟؟ عبد العزيز : أمممم أي شي من يدينك الحلوه رشا : أم وش رايك مكرونه عبد العزيز : حلو حلو رشا وهي تدخل المطبخ وتفتح الدواليب : وين وين أنا كنت حاطتها أيوه هنا عبد العزيز وهو يدخل عليها : تبين مساعده يا جنوني رشا : لا يا حبي ما أبغى مساعده مشكور رح أنت وأجلس والأكل راح يكون جاهز عبد العزيز : طيب بخاطري أساعدك رشا : أمممم طيب والله ماله داعي لإني ما أعرف أشتغل وأحد معي عبد العزيز وهو يطلع : أوكيه براحتك
( في بيت بنات أبو متعب )
أريم : ليان يالله قومي ليان من دون نفس : وش تبين أريم : قومي يله نروح نتمشى عشان نشم ريحة دار أبو متعب ليان : أوكيه بس تقلعي برى أريم وهي تطلع : يله بسرعه ليان : أوكيشن أريم طلعت ولقت بيان بطريقها أريم : بيان بيان : نعم أريم : نعامه ترفسك إنشاء الله بيان : عدلي أسلوبك يا حيوانه أريم بنظرة خبث وترفع يديها بالسما : يارب يارب يارب سلطان ياخذ غيرك بيان وهي تضربها : يا حيوانه إلا هاذي الدعوه لا تدعينها أريم ببرود شديد : ليش بيان : لا تتغيبين يا حيوانه لأني ما أتمنى أن سلطوني حبيبي ياخذ وحده غيري أريم بنفس البرود : أها عشان كذا ليان وهي تطلع من غرفتها : أوهوه يا توم جيري أتمنى لو يوم واحد بس ما تتهاوشون وتعلنون الصلح أريم : إذا كنت أنا توم وبيان جيري فأنت الكلب ليان بأنفعال : محد كلب غيرك يا حيوانه بيان : والله العظيم ما ترضاها لنفسها وترضاها لغيرها ليان بدلع شديد : أحم أحم لأني أنا ليان وأنتم توم وجيري عرفتوا أريم : ترى قسم بالله بيجيك كف يطيرك أمريكا رنيم : وأنتوا ما ترتاحون إلا إذا تهاوشتوا يله بسرعه بنمشي أريم : يله الكلام مع الكلابه ضايع ليان بعصبيه : الكلبه أنتي يا كلبه رنيم : خلاص أنتي وياها أمي تحترينا تحت ليان : ما تسمعين أهي وش قالت أم أريم بصوت عالي : يله يا صبايا بسرعه أنزلوا البنات : يله
( في بيت غيدا )
أم عبد الله : سئلت عن الرجال أبو عبدالله : أيه سئلت أم عبد الله : ها بشر وش قالوا أبو عبد الله : والله يقولون الرجال والنعم فيه أم عبد الله : حلو طيب متى بترد عليه أبو عبد الله : اليوم أنشاء الله أو بكرى
( في المستشفى )
فيصل : يا الله يا نواف وش قد مشتاق لك والبيت من دونك ولا شي لين : آآآآه والله أنك صادق فيصل : طيب أنتوا متى تزورونه ريم : مره بالشهر أو مرتين فيصل : الله ما تزورونه يوميا ديم : لا بس عبد العزيز يمره 10 دقايق ويروح فيصل : طيب ليش أنتوا ما تجون لين : أول كنا يوميا نزوره بس ألحين لا لأنه ما يدري ولا يحس فينا إذا كنا موجودين أولا فيصل : أها
| |
|
| |
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: رد: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 1:18 am | |
| ( في بيت رشا )
بعد ما أكلوا وجلسو بالصاله عبد العزيز بجديه : رشا أبكلمك بموضوع رشا في نفسها أوه يارب أكيد بيقعد يقول ليش ما تسوين اللي أبيه منك : وش الموضوع عبد العزيز وهو يقرب لها وبحب : تدرين يا رشا أني أنا أحبك وما أقدر أعيش لحظه من دونك والدنيا من دونك ما تسوى أكيد هالشي تعرفينه صح ولا لا رشا : أها عبد العزيز بكل حب : طيب إذا قلتلك إني أمـــــــــــــــــ رشا : أمــــــــــــــــــــ عبد العزيز : إني يعني أبيك تكونين لي أنا مو لأي شخص غيري تكونين لي وأنا أكون لك فهمتي علي رشا وهي تدخل أصابعها بشعرها وبحياء وفرحه : أها فهمت عبد العزيز : حلو طيب أنتي موافقه على هذا الشيء ولا لا ؟؟ رشاء بحياء : أكيد بس أبوي عبد العزيز : سهله ما يبيلها شيء أدق عليه وأقوله وما أظن أنه بيرفض رشا : أم بس أنا أخاف يقول شي ما تبي تسمعه أو أنا ما أبي أسمعه من أعز الناس لأن مالي أحد غيره عبد العزيز بنظرة شك : متــــــأكــــــده رشا : طبعا بعدك لأن أبوي ما سوى اللي سويته لي عبد العزيز : أها كذا حلو رشا : بس أنا خايفه عليك من ردة فعله عبد العزيز : يا جنوني أنا أتحدى كل الدنيا بس لعيونك رشا بحياء : تسلم بس متى بتكلمه عبد العزيز : لو تبين ألحين ما عندي مانع رشا : لا لا أنا خايفه كلمه بأي وقت أنت تحبه بس تكون لحالك عبد العزيز : أوكيه الله يسهل رشا من قلب : آآآمــــــــــــيــــــــــن عبد العزيز وهو يقوم : تامرين على شي ياجنوني رشا : سلامتك يا قلبي عبد العزيز : يله باي رشا : بايات | |
|
| |
nono moon عضو مميز
عدد الرسائل : 221 تاريخ التسجيل : 26/11/2007
| موضوع: رد: عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه الجمعة فبراير 01, 2008 1:20 am | |
| قريت القصه في امنتدى وعجبتني حبيت اخليه في المنتدى وانشاء الله تعجبكم | |
|
| |
| عشان الحب اذل نفسي روايه رومنسيه وخياليه | |
|